ودع المستثمرون وحاملو الأسهم في أشهر الشركات العالمية عام 2022 بخسائر فادحة، بعد فترة ليست بالقصيرة من الاضطرابات والخسائر والسوق المحفوفة بالمخاطر.
فلم تكد تخف وطأة جائحة فيروس كورونا العالمية، حتى اشتعلت الحرب الروسية الأوكرانية، ودخلت البنوك المركزية حول العالم موجة من التضخم وارتفاع أسعار الفائدة، لتهوي أسهم ومؤشرات البورصات إلى مستويات أدنى من أسوأ الكوابيس.
ولم تنجو أسهم الشركات التكنولوجية ذات رؤوس الأموال الكبيرة، بما فيها شركة ميتا (فيسبوك سابقا) ومايكروسوفت، من الأزمة الاقتصادية العالمية، فبدأت موجة لم تهدأ بعد من تسريحات الموظفين والعمالة.
يكشف هذا الإنفوجراف عن أكبر 10 شركات عالمية خاسرة في 2022.