webversion | | update profile
‌
660x165-3
«الاستراتيجية الوطنية للمدن الذكية».. نقلة نوعية تعيد رسم خريطة مصر الرقمية وترقُّب للخطوة التالية
‌
7-10-2025
‌

«الاستراتيجية الوطنية للمدن الذكية».. نقلة نوعية تعيد رسم خريطة مصر الرقمية وترقُّب للخطوة التالية

smart-c‌

تعمل الدولة المصرية على تطبيق منهج تكاملي لتعزيز وانتشار المدن الذكية في مصر، وفقا لأسس ترتكز على التحول الرقمي والتكنولوجيا المتقدمة وتحسين كفاءة استخدام الموارد، في إطار استراتيجية شاملة تعظم استخدامات إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والجيل الخامس، وتدشين مراكز البيانات لإحداث تطوير هيكلي في أداء البنى الأساسية والخدمية، وتحقيق نمو متواصل يتسم بالاستدامة البيئية والاقتصادية، وأيضا توفير تسهيلات وخدمات تسهم في تعزيز الخدمات المقدمة للمواطنين.
الشهر الماضي عبّر بقوة عن هذا التحول، حيث شهد إطلاق الاستراتيجية الوطنية للمدن الذكية في مصر، والتي شارك في إطلاقها عدة جهات وزارية وهيئات، بالإضافة إلى شركاء تنمويين دوليين مثل البنك الدولي، وتقوم على سبعة قطاعات رئيسية مترابطة: الإسكان والمجتمع والخدمات الحضرية، المرافق، التنقل الذكي، الاقتصاد الذكي، البيئة، الحوكمة والرقمنة والبيانات والتقنيات الحديثة، بما يشير إلى تعاظم رهانات الدولة على هذا المسار كجزء رئيسي من رؤية مصر 2030 وبناء منظومة مدن ذكية متكاملة في مصر.
وشهدت الفترة الأخيرة تحركات مكثفة من الحكومة وشركات التطوير العقاري، للاعتماد بقوة على التكنولوجيا في إطار التحول الكبير للمجتمعات الذكية المتكاملة، وذلك عبر تشييد البنية التحتية السليمة التي يمكن أن تقدم كل أنماط التكنولوجيا الحديثة في المشروعات العقارية كأجهزة الطاقة المتجددة والتطبيقات الذكية وغيرها من صور التكنولوجيا، بالإضافة إلى الإطار الإداري والتنظيمي والذي يشمل أنظمة المرور والمخلفات والتشغيل، وتجميع وإدارة وتحليل البيانات الضخمة لمساعدة إدارات المدن لتكون أكثر كفاءة.
الخبراء أشاروا إلى أن الدولة نفذت العديد من المدن الذكية خلال السنوات الماضية كمرتكز رئيسي للتنمية، حيث نفذت نحو 22 مدينة ذكية بما تشمله من مجتمعات عمرانية متكاملة على مساحة إجمالية تبلغ 530 ألف فدان، توفر 7 ملايين فرصة عمل، ومن المتوقع عند اكتمالها أن تجتذب 30 مليون نسمة، وتعد من أكبر هذه المشروعات في الوقت الحالي العاصمة الإدارية الجديدة، العلمين الجديدة، الجلالة، والمنصورة الجديدة، مشيرين إلى أن الاستراتيجة الوطنية للمدن الذكية، تعد خطوة نحو مستقبل  للمدن المصرية، وهي تمثل رؤية وطنية متكاملة، تهدف لتحويل المدن القائمة الي مدن أكثر استدامة.
وأشاروا إلى أنه رغم ارتفاع التكلفة والتحديات التي تواجه هذا التحول، إلا أن مكاسب المدن الذكية أكبر بكثير من أن يتم تجاهلها أو تفويتها، عبر تحسين جودة الحياة للمواطن من خلال خدمات ذكية في الصحة، التعليم، النقل، الطاقة، وأيضا استدامة البيئة والتوازن البيئي وتقليل الانبعاثات الكربونية إلى جانب استخدام التقنيات الرقمية من أجل شفافية أكبر وإدارة المدن عن طريق البيانات، وتنسيق بين الجهات المختلفة وهو ما يعني في المجمل آفاقا إيجابية لهذا القطاع  خلال السنوات المقبلة،  منوهين إلى أن القطاع العقاري الخاص في مصر أدرك أهمية تطوير المدن الذكية وبدأ في تطوير مناطق سكنية جديدة تقدم أحدث معايير المدن الذكية، وهو ما يشير إلى ضرورة التكامل بين هذه المشروعات وربطها في إطار تصنيفي موحد.
وكشف تقرير صادر عن فاست كومباني ميدل إيست عن نمو ملحوظ في سوق المدن والمنازل الذكية في مصر، حيث من المتوقع أن يحقق إيرادات تبلغ نحو 220.59 مليون دولار خلال عام 2025، مدفوعًا بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى 7.07%،  ومن المتوقع أن ترتفع هذه الإيرادات إلى 290 مليون دولار بحلول عام 2029، في ظل توسع مشاريع البنية التحتية الذكية وتزايد الاعتماد على الحلول الرقمية في إدارة المدن والخدمات العامة.
ولفتوا إلى أن التحديات المحتملة في هذا التحول تتمثل في التمويل والقدرة على توفير الاستثمارات المطلوبة في الوقت المناسب وأيضا الاحتياج لبنية تحتية متطورة باستمرار سواء في استحداث مدن أو تطوير المدن القائمة وإجراء عملية الربط بين الشبكات والبني التحتية المتنوعة لهذه الأغراض، إلى جانب الحاجة إلى مضاعفة تأهيل الكوادر القادرة على إدارة المدن الذكية وتشغيل الأنظمة الرقمية، وتعزيز حجم ونوع الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص لتوفير التمويل والمهارات اللازمة لتنفيذ المشاريع الذكية. 
فما المستهدف من إطلاق الاستراتيجية الوطنية للمدن الذكية؟ وما هي أهم محاورها؟ وكيف يمكن التكامل بين مختلف القطاعات المعنية بالمدن الذكية كشركات الاتصالات والتكنولوجيا وشركات التطوير العقاري لتحقيق التنمية الشاملة؟.. اضغط لقراءة التفاصيل

728-3
‌
‌

 (إنفوجراف)

الشركات الحكومية ترفع راية التصدير.. أرقام قياسية تعزز مكانة مصر في الأسواق العالمية

في خطوة تعكس قوة القطاع العام وقدرته على المنافسة الدولية، سجلت الشركات الحكومية المصرية أداءً تصديريًا استثنائيًا خلال العام المالي 2024/2025، محققة أرقامًا قياسية في الإيرادات ومعدلات النمو، وموسعة نطاق حضورها في الأسواق العالمية.
وحققت شركة مصر للألومنيوم إيرادات تصديرية بلغت 580 مليون دولار، تمثل نحو 67% من إجمالي مبيعاتها، ما يعكس اعتمادًا كبيرًا على الأسواق الخارجية وثقة دولية متزايدة في جودة المنتج المصري.
كما واصلت شركة أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية توسعها العالمي، بإجمالي صادرات بلغ 15.84 مليار جنيه، موزعة على 22 دولة، تخدم من خلالها 68 عميلًا دوليًا، ما يعزز مكانتها كأحد أبرز اللاعبين الإقليميين في قطاع الأسمدة.
وفي قطاع صناعة الكيماويات، سجلت شركة الصناعات الكيماوية المصرية – كيما إيرادات تصديرية بلغت 131.2 مليون دولار، مدفوعة بزيادة الطلب على منتجاتها في الأسواق الإفريقية والآسيوية، في حين بلغت صادرات شركة سيدي كرير للبتروكيماويات – سيدبك نحو 3 مليارات جنيه، في ظل توسعها في إنتاج البوليمرات والمواد الخام الصناعية.
وفي عودة قوية للمناجم والمحاجر، حققت شركة الحديد والصلب للمناجم والمحاجر إيرادات تصديرية تجاوزت مليار جنيه، في مؤشر على استعادة القطاع لعافيته بعد سنوات من التحديات، مدعومًا بتحسين كفاءة التشغيل وتنوع المنتجات.

‌
23-8
‌

 (تقرير)

بحضور 6800 شركة .. «جيتكس جلوبال 2025» يبحث اقتصاد المستقبل وسط رهانات إستراتيجية على الذكاء الاصطناعي

140-2‌

يعود معرض جيتكس جلوبال 2025 أكبر فعالية عالمية في مجالي التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، هذا العام، ليُسلّط الضوء على أحدث التطورات في التكنولوجيا الحيوية والذكاء الاصطناعي الفيزيائي والحوسبة الكمومية وأشباه الموصلات ومراكز البيانات.
وتقام فعاليات المعرض في وقتٍ يشهد فيه العالم تسارعًا غير مسبوق في قدرات الذكاء الاصطناعي، الذي يواصل توسيع إمكاناته لمعالجة تحديات كبرى كانت تُعد مستعصية في السابق — بدءًا من علاج الأمراض الوراثية، مرورًا بتحسين أنماط التنقّل ضمن المناطق العمرانية، وصولًا إلى تعزيز كفاءة مراكز البيانات المستدامة.
ومع توقّعات بوصول حجم سوق الذكاء الاصطناعي العالمي إلى نحو 4.8 تريليون دولار بحلول عام 2033 (وفقًا لتقديرات الأونكتاد)، يزداد الزخم العالمي لتسريع دمج هذه التقنية في القطاعات الحيوية أكثر من أي وقت مضى.
يقام المعرض في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 13 إلى 17 أكتوبر 2025، ويستقطب أكثر من 6800 شركة تقنية، وألفين شركة ناشئة من 180 دولة، ليكون المنصة التي تجمع نخبة الشركات العالمية العاملة على تطوير وتوسيع البنية التحتية الأكثر طموحًا للذكاء الاصطناعي في العالم.. اضغط لقراءة التفاصيل

720-x-90-2
‌

 (حوار )

محمد أمين: قطار الذكاء الاصطناعي انطلق ولن يستطيع أحد إيقافه.. ومن الذكاء استغلاله وتأهيل البنية التحتية له

mohammed-amin-3‌

أصبح الذكاء الاصطناعي أعظم تحول تشهده البشرية منذ الثورة الصناعية، وهو في طريق صعوده وتطوره، سيحمل دولا إلى مصاف القوى العظمى، كما سيخلف وراءه آخرين في مواجهة مصير غير مضمون.
هكذا وصف محمد أمين، نائب الرئيس الأول لمنطقة أوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا بشركة دِل تكنولوجيز اللحظة الفاصلة التي يمر بها العالم جراء تقنيات الذكاء الاصطناعي، باعتبارها تحولا جذريا وليس مجرد تطور تقني، منوها إلى أن  التقديرات تشير إلى أنه بحلول عام 2030 سيتحول أكثر من ثلث الاقتصاد العالمي إلى اقتصاد رقمي وبالتالي الدول التي تتحول رقميًا وتؤسس لوجود قوي في مجال الذكاء الاصطناعي ستكون الأغنى.
وأشار إلى أن المشهد العالمي الجديد يتشكل الآن، والمنافسة الحقيقية هي على البنية التحتية والبيانات، وليست على رأس المال فقط منوها إلي أن الذكاء الاصطناعي هو فرصة تاريخية لإعادة تعريف دورنا كمنطقة في العالم وعلى الحكومات أن تخلق البيئة الخصبة للاستثمار في البنية التحتية والمواهب الشابة.. اضغط لقراءة الحوار

‌
1-15-600
‌

فيديو| بالمر لوكي.. من اللعب في جراج منزله إلى بيع شركته بـ 2 مليار دولار لفيسبوك!

14073caf4611‌

في عالم التكنولوجيا، ليس شرطا أن تُصنع المعجزات داخل المختبرات العملاقة، بل كثيرًا ما تبدأ في زوايا صغيرة، كجراج منزل. هذا ما أثبته بالمر لوكي، الشاب الأمريكي الذي حوّل شغفه الإلكتروني إلى ثورة في الواقع الافتراضي، ثم أعاد تعريف الابتكار في مجال الدفاع.
وُلد بالمر لوكي عام 1992 في ولاية كاليفورنيا، ونشأ على حب الإلكترونيات. منذ سن السادسة عشرة، كان يقضي ساعات طويلة في تفكيك الأجهزة القديمة، وإعادة تركيب الشاشات والدوائر، مدفوعًا بحلمٍ غامض بأن يصنع شيئًا مختلفًا.
انطلقت الشرارة الحقيقية حين تساءل: "لماذا لا نصنع جهازًا يجعل الإنسان يعيش داخل اللعبة، لا أمامها؟"، وكانت فكرة الواقع الافتراضي آنذاك أقرب إلى الخيال، لكن لوكي قرر أن يحوّلها إلى واقع.
في عام 2012، أسّس شركة Oculus VR، وأطلق أول منتج لها، نظارة Oculus Rift، بعد أن لجأ إلى منصة Kickstarter للتمويل الجماعي، ففوجئ بدعم آلاف الأشخاص، وجُمعت الأموال خلال أيام قليلة.
لكن الطريق لم يكن مفروشًا بالورود؛ فقد واجه تحديات تقنية معقدة، أبرزها مشكلة الغثيان لدى المستخدمين وصعوبة تقديم صورة واقعية.
ورغم سخرية البعض من مشروعه، استحوذت فيسبوك على Oculus مقابل ملياري دولار، وهو لا يزال في أوائل العشرينات من عمره. إلا أن النجاح لم يحمِه من الخلافات؛ ففي عام 2017، غادر الشركة التي أسّسها، بعد ضغوط إعلامية وانتقادات سياسية.
لكن لوكي لم يتوقف. أسّس شركة جديدة تحمل اسم Anduril Industries، المتخصصة في تكنولوجيا الدفاع. لم تكن الألعاب، هذه المرة، هي الهدف، بل حماية الحدود، وتطوير طائرات مسيّرة، وحلول أمنية تعتمد على الذكاء الاصطناعي. واليوم، تُقدّر قيمة الشركة بمليارات الدولارات، وتُعد من أسرع شركات الدفاع نموًا في الولايات المتحدة.. اضغط لمشاهدة الفيديو

728x90-1-4
‌
‌

 (إنفوجراف)

إنفوجراف| 300 مليار جنيه.. حجم سوق الدواء المصري سنويا

كشفت بيانات حديثة، صادرة عن وزارة الصحة وتقرير شركة IQVIA المتخصصة في تحليل بيانات القطاع الصحي، أن سوق الدواء المصري يعد أحد أكبر الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث يصل حجمه إلى 300 مليار جنيه مصري سنوياً.
وتشير البيانات إلى أن القطاع الخاص والشركات العالمية تسيطر على 90% من إنتاج الأدوية في مصر، بينما تتحمل الدولة تكلفة تصنيع الدواء بقيمة تصل إلى 3 مليارات دولار سنوياً.
ووفقاً للتقرير، تبلغ صادرات الدواء المصري نحو مليار دولار سنوياً، مما يعكس قدرة الصناعة الدوائية المصرية على المنافسة في الأسواق الدولية، في حين يُعتبر قطاع المضادات الحيوية الأكبر حصة في سوق الدواء المصري، حيث يمثل 10.8% من إجمالي السوق.
وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، بلغ حجم سوق الأدوية، في الربع الأول من عام 2024، نحو 32.6 مليار دولار، مع تداول 8.6 مليار عبوة دوائية.
وتتصدر المملكة العربية السعودية قائمة أكبر الأسواق الدوائية في المنطقة بحجم سوق يصل إلى 11.6 مليار دولار.

‌
325
news-5
‌

الحكومة توافق على طرح 9 مشروعات جديدة بنظام الشراكة مع القطاع الخاص

ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية، اجتماع اللجنة العليا لشئون المشاركة وجدد حرص الحكومة على تعزيز دور القطاع الخاص وتوسيع مشاركته في العديد من الأنشطة الاقتصادية والخدمية.. اضغط لقراءة التفاصيل.

helmy1_728x90-3
‌
‌

احتياطي النقد الأجنبي لمصر يرتفع إلى 49.534 مليار دولار بنهاية سبتمبر 2025

كشف البنك المركزي المصري عن ارتفاع صافي الاحتياطيات الدولية إلى 49.534 مليار دولار بنهاية سبتمبر 2025، مقابل 49.250 مليار دولار بنهاية أغسطس 2025 بزيادة قيمتها 284 مليون دولار..اضغط لقراءة التفاصيل.

fo-2
‌
‌

وزير التموين يبحث مع «أورنج مصر» خطة تحويل المجمعات الاستهلاكية والتموينية إلى منافذ رقمية

بحث الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية، في اجتماع مع هشام مهران، الرئيس التنفيذي لشركة أورنج مصر، سبل التعاون في مشروع تطوير المنافذ التابعة للوزارة تحت العلامة التجارية كاري أون، في إطار خطة تحويل المجمعات الاستهلاكية والتموينية إلى منافذ رقمية..اضغط لقراءة التفاصيل

728x90-100-2
‌
‌

بقيمة 3.4 مليار جنيه.. «CIB» يعلن إتمام سابع إصدار سندات توريق لصالح «حالا» للتمويل الاستهلاكي

أعلن البنك التجاري الدولي-مصر وذلك بالتعاون مع شركة سي أي كابيتال لترويج وتغطية الاكتتابات في الأوراق المالية بإتمام الإصدار السابع لصالح شركة حالا للتمويل الاستهلاكي، بقيمة 3.4 مليار جنيه، بصفتهما المستشار المالي والمرتب ..اضغط لقراءة التفاصيل

cib-swype-cards-campaign-digital-ad-ar-728x90px-2-1
‌
‌

«الأهلي صبور»  تطلق «The Iconic Tower» كأعلى برج في مدينة السلطان هيثم بعُمان

أعلنت شركة الأهلي صبور للتطوير العقاري عن الإطلاق الرسمي للبرج الأيقوني، أول وأعلى برج يتم تشييده في مدينة السلطان هيثم بسلطنة عُمان، ويتميّز بموقعه الاستراتيجي بإطلالة مباشرة على أبرز معالم المدينة الحديقة المركزية والوادي الرئيسي.. اضغط لقراءة التفاصيل.

728x90-29
‌
‌

خالد العناني يفوز بمنصب مدير عام منظمة اليونسكو كأول مصري وعربي

فاز الدكتور خالد العناني، بمنصب المدير العام الجديد لمنظمة اليونسكو، كأول عربى ومصرى يفوز برئاسة المنظمة الأممية، بحسب ما أعلنه السفير المصري لدى باريس، خلال الدورة 222 للمجلس التنفيذي لليونسكو في باريس..اضغط لقراءة التفاصيل.

728w-x-90h-2
‌
‌

«تجدُد» المصرية الناشئة تجمع 26.3 مليون دولار في جولة تمويلية من الفئة أ

أعلنت شركة تجدد، منصة المواد الخام المتجددة التي تعمل في أفريقيا وآسيا وأوروبا، عن إغلاق جولتها التمويلية من الفئة أ بقيمة 26.3 مليون دولار، بقيادة صندوق الطاقة العربي، وهي مؤسسة مالية متعددة الأطراف رائدة تركز على الطاقة المستدامة وأمن الطاقة الإقليمي..اضغط لقراءة التفاصيل.

‌
‌

بنك القاهرة يمدد اعتماد شهادة الأيزو في مجال الحوكمة المؤسسية 

أعلن بنك القاهرة تمديد اعتماد شهادة الأيزو في مجال الحوكمة المؤسسية ISO 37000 للعام الثاني على التوالي، تتويجاً لجهوده المتواصلة في مواءمة أنظمته وإجراءاته مع المعايير الدولية المعتمدة.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌
‌

«بيمك إيميجينج» تدشن مشروعًا للتكنولوجيا الطبية بالسخنة باستثمارات 4.5 مليون دولار

شهد وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، مراسم توقيع عقد مشروع بيمك إيميجينج العالمية لإقامة منشأة متقدمة للتصنيع وإعادة التصنيع الطبي داخل نطاق المنطقة الصناعية بالسخنة، باستثمارات مرحلية قدرها 4.5 مليون دولار.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

  (اخترنا لك)

‌

بديل الكاش.. «إنستجرام» تكافئ صناع المحتوى بخواتم ذهبية

inst-3‌

أعلنت شركة إنستجرام، عن جائزة جديدة لأبرز المؤثرين على منصة التواصل الاجتماعي، حيث ستمنح خواتم ذهبية لأفضل 25 صانع محتوى بالإضافة إلى شارة مطابقة على ملفاتهم الشخصية.
ووفقًا لإعلان الشركة، سيجري اختيار الفائزين من قِبل لجنة تحكيم تضم آدم موسيري، رئيس «إنستجرام»، ومنتج ومخرج الأفلام سبايك لي، والمصمم مارك جاكوبس، واليوتيوبر ماركيز براونلي.
ويأتي ذلك بعدما قلّصت «إنستجرام» برنامج مكافآت صناع المحتوى، ومع تباطؤ صفقات العلامات التجارية في جميع أنحاء القطاع، مما يثير تساؤلًا حول سبب تقديم إحدى أغنى شركات العالم مكافآت في صورة مجوهرات وشارات الملفات الشخصية بدلاً من الدفعات النقدية.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

  (مقال رأي)

‌

أديتيا تشالابالي يكتب: أزمة تبني التكنولوجيا

5-1-8‌

أظهرت دراسة حديثة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بعنوان «الانقسام في الذكاء الاصطناعي التوليدي.. واقع الذكاء الاصطناعي في الأعمال 2025»، أن نحو 95% من مشروعات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات تفشل في تحقيق أي عائد ملموس، رغم الاستثمارات التي تراوحت بين 30 و40 مليار دولار، خلال الأعوام الأخيرة، ولفتت إلى أن 5% فقط من التجارب تنتقل من مرحلة الاختبار التجريبي إلى العملية الإنتاجية الفعلية.
تصف الدراسة هذه الظاهرة ب«هُوة الانتقال من التجريب إلى الإنتاج»، فرغم أن 90% من الشركات الكبرى خاضت تجربة أدوات الذكاء الاصطناعي، وأطلقت مشروعات أولية، إلا أن معظم هذه المشروعات يتوقف قبل الوصول إلى مرحلة تحقيق إنتاجية مستدامة، أو تأثير مالي قابل للقياس في بيانات الأرباح والخسائر.
وتكمن المشكلة الجوهرية بغياب الاستثمار في تدريب الموظفين، وإعادة تصميم الأدوار، والقدرة على تأسيس بيئات عمل متكاملة، تسمح باستيعاب هذه الأنظمة، فالتطبيقات الاستهلاكية مثل «تشات جي بي تي» تحقق نجاحاً واسعاً، بفضل مرونتها وسهولة استخدامها، بينما تظل الحلول المؤسسية هشّة وغير متناسقة، أو مجرد أغلفة ومشاريع علمية.
وتؤكد الدراسة على أن ما يحدث مع الذكاء الاصطناعي ليس جديداً، بل هو جزء من دورة تاريخية رافقت كل موجة تكنولوجية.
بدأت هذه الدورة بمفهوم «ويب1»، حيث انطلق الإنترنت كطفرة استثمارية بلا تدريب كافٍ، وانتهت بانفجار فقاعة «دوت كوم». وجاء الدور على «ويب2»، عندما ظهرت وسائل التواصل الاجتماعي والحوسبة السحابية، وكانت عبارة عن منصات عملاقة بلا إرشادات حول كيفية تكيف الأفراد. ومن ثم «ويب3»، وبزوغ نجم العملات المشفرة التي نمت بشكل هائل بلا ضوابط، ثم انهارت في فترة من الفترات وكلفت خسائر فادحة مادياً ووظيفياً. وأخيراً مفهوم «ويب4» أو الذكاء الاصطناعي، وهو عبارة عن أنظمة فائقة القوة تُطرح في الأسواق من دون تهيئة أو تعليم، ما يخلق فجوة بين التوقعات المرتفعة والقدرات الواقعية.
ويؤكد تقرير المعهد أنه رغم معدلات التبنّي المرتفعة للذكاء الاصطناعي، أظهر قطاعان رئيسيان فقط من أصل تسعة، وهما التكنولوجيا والإعلام، تغييراً جذرياً حقيقياً، أما البقية فكانت عبارة عن تجارب دون تحول.
وهناك أيضاً بُعد ثقافي لهذا الفشل، فالشركات الأمريكية، بشكل خاص، تميل إلى التوظيف بتكلفة منخفضة بدلاً من الاستثمار في قدرات مستقبلية، ما يجعلها في موقع متأخر مقارنة بمنافسين دوليين. على سبيل المثال، بينما يكافح خريجو الجامعات الأمريكية المتخصصون في الذكاء الاصطناعي، لإيجاد وظائف تستثمر خبراتهم، تواصل الصين دمج الذكاء الاصطناعي في قواها العاملة منذ أكثر من عقد.
وتعيد الدراسة التذكير بما جرى في الثمانينات، حين تفوقت شركات السيارات اليابانية على نظيراتها الأمريكية، من خلال التركيز على الجودة والمهارات. اليوم، يحصل الشيء نفسه ولكن في ميدان مختلف، إذ تُوجَّه ما بين 50 و70% من ميزانيات الذكاء الاصطناعي المؤسسي إلى أقسام المبيعات والتسويق لسهولة قياس النتائج، في حين أن أعلى العوائد تتحقق عادةً في أتمتة المكاتب الخلفية، مثل المالية والمشتريات والعمليات، التي لا تزال تعاني نقص التمويل، ما يعكس خللاً جوهرياً يتمثل في تركيز الشركات على الظهور لا على القيمة الحقيقية..اضغط هنا لتكملة المقال
أديتيا تشالابالي
باحث متخصص في الذكاء الاصطناعي التوليدي من جامعة ستانفورد

‌
852X315PIC
‌

من نحن 

نشرة أسبوعية تصدر عن شركة ( إف أو دابليو) FOW للمحتوى الرقمي والدعاية والتسويق (شركة ذات مسئولية محدودة)، وهي أول نشرة تحليلية متخصصة في الاقتصاد الرقمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، يكتبها صحفيون محترفون يعملون في مجال الصحافة الرقمية المتخصصة، ويشاركهم مجموعة من المحللين في مجالات مختلفة

‌
‌
You have received this email because you have subscribed to followict as . If you no longer wish to receive emails please unsubscribe.

© 2025 followict, All rights reserved.
‌