webversion | | update profile
‌
660x165-3
«13 قمرًا ومدينة متكاملة».. مصر تُرسخ تفوقها القاري في تكنولوجيا الفضاء والأقمار الصناعية
‌
22-4-2025
‌

«13 قمرًا ومدينة متكاملة».. مصر تُرسخ تفوقها القاري في تكنولوجيا الفضاء والأقمار الصناعية

_16x9_1200x676‌

في خطوة استراتيجية لتعزيز صناعة تكنولوجيا الفضاء في مصر، شهدت العاصمة الإدارية افتتاح مقر الوكالة الفضائية الأفريقية في مدينة الفضاء الجديدة، ما يشكل علامة فارقة في مسيرة القارة نحو استكشاف الفضاء وتوظيف علومه لخدمة أهداف التنمية المستدامة، وقوة مصر بالاستثمار الجاد في هذا القطاع الحيوي ليكون لها موطئ قدم ونصيب عادل من هذه الصناعة الواعدة وعوائدها المتزايدة.
حيث تقوم الدولة المصرية ببناء مدينة الفضاء على مساحة تبلغ 115 فدانا، لتضم مختلف الأنشطة الفضائية، ومنها المبنى الرئيسي لوكالة الفضاء المصرية، والمبنى الإداري، بالإضافة إلى قاعة مؤتمرات ومكتبة كبرى خاصة بالمجال الفضائي، ومبنى كبير للمراقبة والتحكم للمدينة، بالإضافة إلى مجموعة من المباني والإنشاءات للفنيين والعاملين بمركز تجميع الأقمار الصناعية، كما تتضمن المدينة أيضا معمل النموذج الهندسي، ومعمل البيئة الفضائية، ومعمل اختبار الخلايا الشمسية الفضائية.
ويعد مقر الوكالة الفضائية الأفريقية، أحد مرتكزات المرحلة  الأولي من إنشاء المدينة، وهذه المرحلة تتضمن المقر الرئيسي لوكالة الفضاء المصرية، وأكاديمية الفضاء، ومركز تجميع واختبار الأقمار الصناعية والذي يعد الأكبر من نوعه في إفريقيا والشرق الأوسط، وأيضا تتضمن محطة التحكم في الأقمار الصناعية، وجزءا من مبنى المعامل.
وأكد المحللون، أن الدولة تبنت العديد من الخطوات الفاعلة في تكنولوجيا الفضاء خلال الفترة الماضية ما يعزز استراتيجيتها الوطنية في هذا المجال الحيوي، وذلك عبر توطين تكنولوجيا الأقمار الصناعية وإطلاق العديد من الأقمار، وأخرها نجاح مركز التصميم وإنتاج الأقمار الصناعية في ديسمبر الماضي في إنتاج أول قمر صناعي مصري "مصر سات 2" بخبرات صينية وإطلاقه من قاعدة تيوتشان الصينية.
وكشف تقرير حديث لمنصة بيزنس أفريكا، إن مصر جاءت في المركز الأول إفريقيا في امتلاك الأقمار الصناعية برصيد 13 قمرًا، وتتساوى في ذلك مع جنوب إفريقيا ويليهما نيجيريا "7 أقمار" والجزائر "6 أقمار"، وقدر قيمة اقتصاد الفضاء العالمي بحوالي 469 مليار دولار، في حين من المتوقع أن تنمو صناعة الفضاء الإفريقية، التي تبلغ قيمتها 19.49 مليار دولار في عام 2021، بنسبة 16.16% لتصل إلى 22.64 مليار دولار بحلول عام 2026.
ولفت المحللون إلى أنه بالانتهاء من تأسيس مدينة الفضاء المصرية ستكون مصر واحدة من بين 10 دول فقط لديها مدن فضاء، ومن المتوقع أن تسهم بنسبة 10% في الناتج المحلي الإجمالي، حيث  حققت مصر العديد من الإنجازات ومنها إطلاق القمر الصناعي الجديد «نايل سات 301»، على متن الصاروخ «فالكون 9» التابع لشركة «سبيس إكس» الأمريكية منذ عامين، واعتزامها إطلاق قمر «سبينكس سات» خلال العام الجاري لدراسة التغيرات المناخية والغلاف الجوي والطقس، إلى جانب إطلاق قمر التنمية الإفريقي، بنهاية 2025، وهو قمر معني بدراسة التغيرات المناخية، ويتم تنفيذه بالتعاون مع 5 دول إفريقية: «كينيا وغانا وأوغندا ونيجيريا وجنوب السوادن».
وتستضيف وكالة الفضاء المصرية فعاليات مؤتمر "نيو سبيس أفريقيا 2025"، حتى 24 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من ممثلي وكالات الفضاء الإفريقية والدولية، وبالتنسيق مع وكالة الفضاء الإفريقية، حيث يتضمن 20 جلسة نقاشية و15 كلمة رئيسية، بالإضافة إلى عدد من ورش العمل التي تستعرض أحدث التطورات في التكنولوجيا الفضائية والتعاون الدولي في هذا المجال.
ووفقا لبيانات الافتتاح الخاصة بالوكالة الفضائية الأفريقية، فقد تم التأكيد على أن الوكالة أداة فعالة لتحقيق التحول الرقمي، ودعم التنمية المستدامة، وتعزيز التقدم التكنولوجي في جميع أنحاء القارة، مشيرة إلى أن هناك العديد من الأهداف الحيوية التي ستنفذها الوكالة ومنها نشر خدمات الإنترنت لتغطي جميع أنحاء القارة الإفريقية وتعد القارة الإفريقية موطناً لأكثر من 270 شركة فضاء ناشئة، تعمل على تطوير تقنيات فضائية مبتكرة، وتقديم خدمات مدعومة بالتكنولوجيا الفضائية لتلبية احتياجات الأسواق في قطاعات متنوعة.
فما هي أهم مرتكزات مصر لتنفيذ استراتجيتها الطموحة في مجال تكنولوجيا الفضاء، وأبرز الخطوات التي ستضع بها قدمها على أرض اللاعبين الكبار؟.. اضغط لقراءة التفاصيل

alex-800x100px
‌
‌

 (إنفوجراف)

44.5 مليار جنيه لتنشيط الصادرات في موازنة 2025/2026

في خطوة تعكس تركيز الدولة على تعزيز الاقتصاد المحلي ودفع عجلة النمو، كشفت موازنة العام المالي 2025/2026 عن استثمارات ضخمة في القطاعين الصناعي والتصديري، حيث بلغت المخصصات المالية للأنشطة الصناعية والتصديرية 78 مليار جنيه، بينما خُصص 44.5 مليار جنيه لتنشيط الصادرات، بنمو سنوي بلغ 93%، مما يبشر بفتح آفاق جديدة للاقتصاد المصري في الأسواق العالمية.
كما رصدت الموازنة دعما للإنتاج الصناعي بلغ 29.6 مليار جنيه (نمو 69%)، بهدف ضخ استثمارات غير مسبوقة لتمكين المصانع المحلية وزيادة إنتاجيتها، إلى جانب حوافز نقدية للمشروعات الصغيرة بقيمة 5 مليارات جنيه، في دعم مباشر لرواد الأعمال والمشروعات المتوسطة والصغيرة، لتحفيز التوظيف والابتكار.
وفي إشارة إلى أن المستقبل يُبنى بالعلم، زادت مخصصات البحث العلمي إلى 173 مليار جنيه، لتكون حجر الزاوية في التحول نحو اقتصاد المعرفة والصناعات التكنولوجية المتقدمة.
تؤكد هذه المخصصات أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق الرؤية الصناعية 2030، معززةً مكانتها كمركز إقليمي للإنتاج والتصدير.

‌
tt-2
‌

 (تقرير)

استبدال رسوم الجهات المختلفة بضريبة موحدة من صافي الربح ..ماذا عن الشركات الناشئة؟

dr-ghada-ali‌

وجّه الرئيس عبد الفتاح السيسي باستبدال الرسوم التي تتقاضاها الجهات والهيئات المختلفة من الشركات بضريبة إضافية موحدة من صافي الربح، حيث أكد الرئيس السيسي على ضرورة خلق مناخ استثماري أكثر تنافسية يشهد المستثمر من خلاله تحسناً ملموساً وسريعاً على أرض الواقع في سهولة أداء الأعمال في مصر، من خلال تبسيط الإجراءات، وتخفيف الأعباء المالية. وتساءل العديد من رواد الأعمال عن مدى إمكانية تطبيق ذلك على الشركات الناشئة.
توجهنا بالسؤال إلى الدكتورة غادة علي، عضو اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب ومستشار وزير الشباب والرياضة لريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة، والتي قالت في تصريح لمنصة الاقتصاد الرقمي FollowICT: هي ‎خطوة هامة جداً لصالح الاستثمار بجميع شرائحه وقطاعات بما فيها الشركات الناشئة.
وأشارت إلى أنها خطوة جاءت كاستماع لأصوات المستثمرين في مختلف القطاعات ومنها الشركات الناشئة، فهدفت إلى تحقيق مطلب أساسي لطالما طالبنا به مع رواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة وهو اليقين والاستقرار، ولن يتأتى ذلك إلا بتبسيط المنظومة المالية والإدارية وتحسين بيئة الأعمال ووجود منظومة بديلة للرسوم التي لا يستطيعون معها إجراء دراسات جدوى دقيقة ومحكمة، فلا تضرر من جهتهم لدفع الضرائب المطلوبة ولكن مشكلتهم الأساسية كانت في تعدد وتنوع الرسوم واختلاف مسمياتها ومبالغها.. اضغط لقراءة التفاصيل

728-90-5
‌
1-15-600
‌

فيديو| إطلاق منصة «آفاق الفرص والوظائف في مصر» بدعم ألماني

1-8-8‌

في خطوة نوعية لدعم سوق العمل وتوجيه الشباب نحو الفرص الوظيفية الأكثر طلبًا، أطلقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والمهندس محمد جبران، وزير العمل، منصة «آفاق الفرص والوظائف في مصر»، بحضور نخبة من المسؤولين المحليين والدوليين، بما فيهم سفيرة الاتحاد الأوروبي وممثلي التعاون الألماني.
تأتي المنصة - الممولة ضمن مشروع دعم التشغيل بالشراكة مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) - كأداة ذكية توفر بيانات شاملة عن 400 مهنة تمثل 98% من وظائف مصر، وفقًا لأحدث تصنيف مهني موحد.
وتكشف المنصة عن المهام الرئيسية لكل مهنة، ومعدلات الأجر (بما في ذلك الأعلى أجرًا)، والتوزيع الجغرافي وفرص النمو حتى عام 2030، والمؤهلات المطلوبة، ومتوسط النمو السنوي للوظائف.
تنبع أهمية المنصة من إتاحتها فرز المهن حسب الأجر، النمو، أو عدد الوظائف المتوقعة، كما تُعد مرجعًا للطلاب وأصحاب الأعمال وصناع السياسات، وتعكس التوجهات المستقبلية لسوق العمل المصري.
بإطلاق هذه المنصة، تؤكد مصر على تحويل التحديات الاقتصادية إلى فرص، عبر أدوات رقمية تواكب رؤية 2030، وتضع البيانات في متناول كل من يبحث عن مستقبل مهني واعد.. اضغط لمشاهدة الفيديو

725
‌

 (حوار )

عبد الرحمن الزهيري: «Property Sorted» تحل مشاكل البحث عن العقارات بالذكاء الاصطناعي.. ونستهدف جولة بقيمة 200 ألف دولار

abd-alrahmen‌

من المتوقع أن يشهد حجم سوق الذكاء الاصطناعي في سوق العقارات نموًا هائلاً خلال السنوات القليلة المقبلة، ليصل إلى 988.59 مليار دولار أمريكي في عام 2029، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 34.4%، وفقاً لدراسة صادرة من The Business Research Company، وجزء منه التسويق والبحث عن العقارات.
وفي مصر وجد رواد أعمال فرصة لحل مشاكل عديدة بالقطاع العقاري، وذلك باستخدام الذكاء الاصطناعي، فأطلقوا شركة  Property Sortedالتي تنفذ عمليات تسويق كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، وبدأت محادثات مع مستثمرين لإغلاق جولة تمويل بقيمة 200 ألف دولار .
يتحدث عبد الرحمن الزهيري، الشريك المؤسس لشركة Property Sorted، في حواره مع منصة الاقتصاد الرقمي FollowICT، حول فكرة الشركة وما تقدمه وأهدافها خلال الفترة القادمة.. اضغط لقراءة الحوار

‌
‌

 (إنفوجراف)

3.9 مليار جنيه مساهمات القطاع المصرفي في المسؤولية المجتمعية خلال 2024

في إطار التزامه بدوره التنموي، كشف البنك المركزي المصري عن ضخ القطاع المصرفي المصري لنحو 3.9 مليار جنيه في مبادرات المسؤولية المجتمعية خلال عام 2024، حيث احتل قطاعا الصحة والرعاية الاجتماعية الصدارة بأكثر من 75% من إجمالي الاستثمارات المجتمعية، في خطوة تعكس أولوية التنمية البشرية في استراتيجية البنوك المصرية.
حظي قطاع الصحة بنحو 2.5 مليار جنيه، ليصبح الحصة الأكبر بين إنفاق المسؤولية الاجتماعية للقطاع المصرفي، ما يعزز جودة الرعاية الصحية للمواطنين.
كما حظيت الرعاية الاجتماعية بنحو 447 مليون جنيه، تم توجيهها لتمويل برامج الحماية الاجتماعية ودعم الفئات الأكثر احتياجا، كما بلغت حصة تطوير العشوائيات والمشروعات التنموية حوالي 178 مليون جنيه، والتي ركزت على تحسين البنية التحتية وتوفير سكن لائق.
وأكد البنك المركزي أن هذه المساهمات تأتي في إطار التزام القطاع المصرفي بتحقيق التنمية المستدامة، وترجمةً لرؤية مصر 2030، التي تضع المواطن في صلب أولوياتها.
بـ 3.9 مليار جنيه، يثبت القطاع المصرفي أنه شريك أساسي في بناء المجتمع، ليس فقط عبر التمويل الاقتصادي، بل أيضًا من خلال إحداث تأثير ملموس في حياة الملايين.

‌
bank-25
news-5
‌

مصر والسعودية تتفقان على تدشين مجلس تنسيق أعلى وتعزيز الشراكة الشاملة

عُقدت في العاصمة السعودية الرياض، أعمال لجنة المتابعة والتشاور السياسي بين مصر والمملكة واتفقت على أهمية تدشين مجلس التنسيق الأعلى المصري السعودي وإطلاق أنشطته في أقرب وقت ممكن، بما يعزز التعاون في مختلف المجالات، بما في ذلك السياسية والاقتصادية والثقافية..اضغط لقراءة التفاصيل.

728x90-19
‌
‌

شملت مدارس «WE».. رئيس الوزراء يصدر توجيهات بشأن مدارس التكنولوجيا التطبيقية

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً لمتابعة جهود دعم مدارس التكنولوجيا التطبيقية بشكل عام، ومدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية بشكل خاص، وذلك في ضوء ما حققته من نجاح في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.. اضغط لقراءة التفاصيل.

728x90-27
‌
‌

«الاتصالات» تتعاون مع «مايكروسوفت» لتدريب 100 ألف شاب وموظف على تقنيات الذكاء الاصطناعي

شهد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات، توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وشركة مايكروسوفت مصر بشأن دعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي 2025-2030 من خلال التعاون فى بناء قدرات الشباب وموظفي الحكومة في مجال الذكاء الاصطناعي.. اضغط لقراءة التفاصيل.

amwal-al-ghad-90-h-x-728w-px-100-h-x-320w
‌
‌

لجان «الأليكو» بالبنوك تبحث الفائدة على الأوعية الادخارية الأسبوع الجاري

تبدأ لجان «أليكو» الخاصة بإدارة الأصول والخصوم في البنوك العاملة في السوق المحلية، هذا الأسبوع، بحث خفض أسعار الفائدة على شهادات الادخار، عقب صدور قرار لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري بخفض الفائدة 2.25%...اضغط لقراءة التفاصيل

print-4
‌
‌

«جدير العقارية» تستثمر 5 مليار جنيه في مشروع جديد

أعلنت شركة جدير العقارية، عن اعتزامها إطلاق سلسلة من المشروعات الفندقية بإدارة علامات تجارية عالمية، تبدأ بمشروع في القاهرة الجديدة باستثمارات تتجاوز 5 مليار جنيه، مشيرة إلى أنها بصدد التعاقد مع واحدة من كبرى شركات الإدارة الفندقية العالمية..اضغط لقراءة التفاصيل

bm
‌
‌

مجموعة سانجرو الصينية تبحث تصنيع مهمات الطاقة المتجددة وأنظمة الشواحن الكهربائية بمصر

بحثت وزارة الكهرباء مع مجموعة سانجرو الصينية سبل الشراكة لتوطين صناعة المهمات الكهربائية الخاصة بطاقة الرياح والطاقة الشمسية، والعمل على توطين تكنولوجيا تصنيع بطاريات تخزين الطاقة وغيرها من المهمات الكهربائية..اضغط لقراءة التفاصيل.

‌
‌

مجددًا.. «هواوي» تتحدى التفوق الأمريكي وتطلق شريحة ذكاء اصطناعي جديدة

تعتزم شركة هواوي الصينية إرسال شحنات ضخمة من شريحتها المتطورة للذكاء الاصطناعي «910 سي» إلى العملاء الصينيين في وقت قريب قد يكون الشهر المقبل، والتي تمثل تطوراً في المعمارية وليست طفرة تكنولوجية، حيث تتمتع بمثلي قوة الحوسبة وسعة الذاكرة في الشريحة من طراز «910بي»..اضغط لقراءة التفاصيل.

‌
‌

«كاسبرسكي» تحذر من هجمات تصيُّد احتيالي تستخدم ملفات SVG

أعلنت شركة كاسبرسكي عن رصد ظاهرة جديدة، استهدف خلالها المخترقون الأفراد والمؤسسات برسائل تصيد احتيالي تحمل ملفات SVG (الرسومات المتجهة القابلة للتحجيم) وهي صيغة شائعة لحفظ الصور.. اضغط لقراءة التفاصيل

‌

  (اخترنا لك)

‌

تحديث جديد لـ«واتساب» يتيح التحكم في جودة الصور ومقاطع الفيديو

whatspp‌

يختبر تطبيق واتساب خاصية جديدة مبتكرة تتيح لمستخدمي أندرويد التحكم في جودة الصور ومقاطع الفيديو التي تُحمّل تلقائيًا على أجهزتهم.
وبهذا التحديث الذي كشف عنه موقع WABetaInfo المتخصص في تتبع تحديثات واتساب، يمنح التطبيق المستخدمين خيارات أكثر مرونة فيما يتعلق بكيفية استلام الوسائط، خصوصًا في ظل تزايد حجم البيانات والوسائط المتداولة عبر التطبيق.
وبحسب التقرير، لا تقتصر الميزة على إرسال الوسائط بجودة مختلفة فحسب، بل تمتد لتشمل التحكم في جودة ما يستقبله المستخدم أيضًا.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

  (مقال رأي)

‌

باسل عبد الكريم يكتب: النفط مقابل الذكاء الاصطناعي!

basal‌

في زمنِ التحوّلات المتسارعة، يقفُ العالم اليوم على أعتاب ثورة جديدة لا تُقاس خلالها الدول بحدودها الجغرافية وثرواتها الأرضية أو بما تحت أقدامها من آبار نفط، بل تُقاس بما في رؤوس أبنائها من أفكار وقدرات. فالذكاء الاصطناعي، والاقتصاد المعرفي، والابتكارات التكنولوجية باتت هي مفاتيح القوة الجديدة. وهنا، كمواطنٍ عربي اطرح سؤالاً وجودياً: هل سنكون ضمن صُنّاعِ هذه الثورة! أم مُجرّدَ مستهلكين لها؟
وفي الحقيقة المنطقةُ العربية، التي لطالما عُرفت بثرواتها الطبيعية، تمتلك اليوم فرصةً نادرة لإعادة تعريف موقعها في العالم من خلال الاستثمار في العقول. فما بعد النفط لا يعني الانهيار، بل يمكن أن يكون بدايةً لازدهار من نوع جديد، ومن المؤكد أن العالم لا يحتاج فقط إلى الطاقة، بل إلى الحلول والخوارزميّات والمنصات والتطبيقات والابتكارات.
في العصر الذهبي للحضارة الإسلامية، لم تكن بغداد مزدهرة فقط بالقصور، بل بالمختبرات وبيوت الحكمة. وأحد أبرز الأمثلة هو العالم العربي الحسن بن الهيثم، الذي دعا إلى منهجية التجريب والاستقصاء العلمي، في وقتٍ كانت فيه أوروبا غارقة في ظلمات القرون الوسطى، ورسالته للعالم كانت بسيطة، "لا تنهضُ الأُممُ إلّا بالعلمِ والتجربة".
هذا المثال التاريخي يُذكرنا بأن ريادة الفكر والابتكار ليست غريبة عن المنطقة العربية، بل جزءٌ أصيل من تراثها. ولكن وفي ذات السياق هذا لا يعني ايضاً أننا أُممٌ تَرزَحُ تحت امجاد الماضي ولا تملك مفاتيح المستقبل، ومن يؤمن بهذا المنطق في تفكيره! فليقرأ جيداً في تجربة دولة الإمارات التي يَسطَعُ نجمها كلما هَمَّ كاتبٌ عربي أو عالمي في الكتابة عن التقدم والحضارة.. هذه الدولة التي لم تكتفِ بأن تكون وجهة يُقبل عليها زوار العالم من القارات السبع، بل دخلت بقوة في سباق الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، وأطلقت برامج لإعداد أجيال متمكنة من أدوات المستقبل، وشكلت أول وزارة للذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، وفي الأمس القريب اطلقت حكومة دولة الإمارات أول منظومة تشريعية ذكية متكاملة لتطوير التشريعات والقوانين في الدولة، وربطها عبر الذكاء الاصطناعي بكافة الإجراءات والخدمات المقدمة للجمهور، وفي الحقيقة الحديث عن حكاية الإمارات في فصول التقدم والحضارة والاستثمار في الإنسان تطول كثيراً بما لا يتحمله هذا المقال.
وكذلك هناك سنغافورة التي انتقلت من دولة فقيرة بالموارد إلى قوة معرفية رائدة عبر الاستثمار في التعليم والبحث العلمي، وكوريا الجنوبية التي انتقلت من الاعتماد على النفط، إلى الاعتماد على العقول، حتى أصبحت من أكبر منتجي التكنولوجيا في العالم..اضغط هنا لتكملة المقال
باسل عبد الكريم
كاتب رأي

‌
852X315PIC
‌

من نحن 

نشرة أسبوعية تصدر عن شركة ( إف أو دابليو) FOW للمحتوى الرقمي والدعاية والتسويق (شركة ذات مسئولية محدودة)، وهي أول نشرة تحليلية متخصصة في الاقتصاد الرقمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، يكتبها صحفيون محترفون يعملون في مجال الصحافة الرقمية المتخصصة، ويشاركهم مجموعة من المحللين في مجالات مختلفة

‌
‌
You have received this email because you have subscribed to followict as . If you no longer wish to receive emails please unsubscribe.

© 2025 followict, All rights reserved.
‌