«صناعة البيانات» في مصر.. من يُؤمِّن ثروة المستقبل؟
تبذل المؤسسات مجهودات ضخمة من أجل النهوض بمختلف قطاعاتها أملاً في تحقيق الأهداف المنشودة، وبالفعل بعض تلك المؤسسات تنجح في ذلك، لكن في لحظة واحدة تنهار تلك الشركات إذا تعرضت لعملية اختراق أمني. وقد نتعجب من قرارات بعض الحكومات الكبرى المتعلقة بحظر برامج أو تطبيقات معينة، بداعي حصول تلك التطبيقات على صلاحيات تمكنّها من اختراق بيانات المستخدمين، ولدينا امثلة عديدة متعلقة بنزاعات الرئيس الأمريكي ترامب مع الشركات الصينية. وفي الزمان الفائت كانت الشركات تخجل من الإعلان عن تعرضها لاختراق، ولكن مؤخرا بدأنا نقرأ عدة أخبار متعلقة بإعلان المؤسسات والشركات عن تعرضها لعمليات اختراق أمني، فالأمر لم يعد قابلا للتعتيم، خاصة وأن الهاكرز أنفسهم يفتخرون بالإعلان عن نجاحهم في اختراق مواقع أو اختراق بيانات مؤسسات وشركات معينة. ويجب أن نتوقف من خلال هذا الملف عند قضية أمن المعلومات ومكافحة الاختراق، فما هي خطط المؤسسات لتأمين بياناتها وبيانات عملائها؟ وهل يمكن الوصول إلى مصطلح التأمين الشامل المتكامل؟ وما هي أشهر أنواع الاختراق المعلوماتي الآن؟ وما هي نصائح الخبراء التي نستطيع الاعتماد عليها داخل منظومة أمن المعلومات؟ وغيرها من التساؤلات حاولنا الحصول على إجاباتها من أبرز الخبراء والمتخصصين بمجال أمن المعلومات.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا
|