{ }

webversion | | update profile

‌

حرب الرقائق الإلكترونية.. أمريكا والصين تضعان الصناعة العالمية في مرمى النيران!

‌

يبدو أن عام 2023، قد بدأت أزماته مبكرا بين معسكر الشرق والغرب من جديد، فبعد حرب طاحنة بدأت العام الماضي ولم تنته حتى الآن وعصفت بالكثير من مقدرات الاقتصاد العالمي، خرجت علينا حربا جديدا من وجهة نظر الخبراء لا تقل تأثيرا وسلبية وسيتّسع صداها ليشمل الصناعة العالمية بشكل كامل، وهي تصاعد الصراع بشأن "الرقائق الإلكترونية" بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، والتي يقيّمها الكثير من الخبراء بأنها حربا سياسية واقتصادية ضمن سلسلة صراع من يحكم العالم؟
فخلال الأشهر الماضية اندفعت الإدارة الأمريكية بكل أسلحتها الاقتصادية، لتقويض الصين وطموحاتها التكنولوجية خاصة في مجال الرقائق الإلكترونية التي يشبهها الكثيرون بأنها الملك الذي يحكم رقعة الشطرنج التكنولوجية، فالعقوبات الشهيرة التي فرضت على "هواوي" وغيرها من الشركات الصينية في معركة الجيل الخامس، لم تكن إلا تمهيدا لسلسة من حرب تكسير العظام بين الدولتين، وخلال الصراع لم تخضع دولة لأخرى، حتى أن الصين ردت بقوة خلال الأيام الماضية بأنها ستحقق النصر في معركة الرقائق الإلكترونية على حد تعبير الرئيس الصيني.
واستخدام مصطلحات "الحروب" في تصريحات المسئولين من الجانبين في هذه المعركة، يشير بقوة إلى مدى العنف الذي يمكن أن يحدث فيها وكم الخسائر الذي يمكن أن ينتج عنها على المدى القريب، فالدولتين اختارتا "أسوأ توقيت" يمر به الاقتصاد العالمي مع تقديرات صندوق النقد الدولي بأن عام 2023 سيكون صعبا على معظم الاقتصاد العالمي، في الوقت الذي تعاني فيه معظم المحركات الرئيسية للنمو العالمي، وهي الولايات المتحدة وأوروبا والصين، من ضعف نشاطها الاقتصادي.
وتوقع صندوق النقد الدولي أن يشهد عام 2023 ركودًا اقتصاديًا سيشعر به ملايين الأشخاص حول العالم، وإذا ما وضعنا جانبًا معدلات النمو خلال الأزمة العالمية، وذروة جائحة كورونا، فتعتبر نسبة النمو المتوقعة لعام 2023 هي الأضعف منذ عام 2001، بحسب تقرير آفاق الاقتصاد العالمي الذي نشره صندوق النقد الدولي.
لكن يبدو أن "العناد" بين الدول الكبرى سيدخل العالم لمساحة جديدة، من تعطيل سلاسل الإمداد الخاصة بالرقائق الإلكترونية والتي في الأساس تعاني منذ عامين بسبب جائحة كورونا، وقدمت "بروفة" لما يمكن أن يكون عليه شكل المستقبل إذا ما استمر التشاحن والصراع بين الدول الكبرى حولها، ولنتذكر كيف تسببت في إحداث ضرر كبير بصناعة السيارات والأجهزة الإلكترونية والعديد من الصناعات الثقيلة خلال العامين الماضيين، وهو ما يشير إلى تركيز مجلس النواب المصري أمس الإثنين، على مناقشة طلب مقدم من أحد النواب حول سياسة الحكومة بشأن دخول مصر مجال صناعة الرقائق الإلكترونية.
المضحك في المضمون المبكي في الفعل، أنه على الرغم من أن أحداث الصراع تدور بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، إلا أن هناك طرف ثالث ترتكز في يده القوة الحقيقية في صناعة الرقائق الإلكترونية، وهي شركة TSMC التايوانية، التي ذكر رئيسها التنفيذي منذ أيام قليلة إن المواجهة الجيوسياسية الحادثة أصبحت تشوه سوق الرقائق بشكل عنيف.
ولكن كيف تبدو الصورة بشكل شامل، وهل نحن أمام تحديات أخرى في هذا الملف لم تظهر على السطح، وهل هناك منتصرين في صراع الرقائق الإلكترونية أم الكل يخضع تحت خانة الخاسرين؟ اضغط لقراءة التفاصيل

‌

«البرج الأخضر».. المصرية للاتصالات تنفذ أول برج صديق للبيئة في مصر وأفريقيا (إنفوجراف)

أصبحت الشركة المصرية للاتصالات أولى شركات المحمول بالسوق المصرية التي تنفذ برج الاتصالات الصديق للبيئة، والذي يعرف بـ "البرج الأخضر"، وذلك بالتعاون مع هواوي تكنولوجيز.
والبرج الأخضر هو أول برج صديق للبيئة في مصر وأفريقيا، وهو مصنوع من البوليمر المقوى بالألياف FRP كبديل للفولاذ المستخدم في إنشاء أبراج الاتصالات.
ويحافظ برج المصرية للاتصالات الجديد على نظافة البيئة، بدءا من عملية تصنيعه، والمواد المستخدمة فيه، وصولا إلى إدارته بالطاقة الشمسية النظيفة، كما أنه أكثر مقاومة للتآكل والظروف البيئية القاسية.
يدعوك هذا الإنفوجراف للتعرف على برج المصرية للاتصالات الجديد الصديق للبيئة.

‌

‌

البنك المركزي يدرس قواعد إطلاق العملات الرقمية استجابة للتغير في المدفوعات والتمويل

‌

كشف تقرير الاستقرار المالي الصادر عن البنك المركزي، عن أن البنك يدرس حاليا وضع قواعد إطلاق العملات الرقمية بديلا عن الأنواع الأخرى من العملات المشفرة وما لها من مخاطر.
ووفق التقرير، فقد تم تشكيل لجان عمل داخلية وخارجية من كافة الوزارات والجهات الحكومية المعنية برئاسته، بهدف دراسة ملف تطبيق العملات الرقمية للبنوك المركزية.
وأشار البنك المركزي إلى أنه يستعين بعدة مؤسسات دولية لدراسة تطبيق العملات الرقمية، حيث يحوز تقدما في الدراسة المشار إليها.
ويعد مشروع العملات الرقمية الخاصة بالبنوك المركزية، استجابة للتغير في نظام المدفوعات والتمويل والتكنولوجيا في ظل التغيرات التي صاحبت تفشى فيروس كورونا.
وحسب مسح لبنك التسويات الدولية، فإن 86% من البنوك المركزية تدرس بشكل نشط التبني المحتمل للعملات الرقمية فيما يختبر 60% منها التكنولوجيا الخاصة بها، بينما يعتزم 14% الإطلاق الأولي للمشروع.. اضغط لقراءة التفاصيل

‌

أكبر 10 شركات عالمية خاسرة في عام 2022 (إنفوجراف)

ودع المستثمرون وحاملو الأسهم في أشهر الشركات العالمية عام 2022 بخسائر فادحة، بعد فترة ليست بالقصيرة من الاضطرابات والخسائر والسوق المحفوفة بالمخاطر.
فلم تكد تخف وطأة جائحة فيروس كورونا العالمية، حتى اشتعلت الحرب الروسية الأوكرانية، ودخلت البنوك المركزية حول العالم موجة من التضخم وارتفاع أسعار الفائدة، لتهوي أسهم ومؤشرات البورصات إلى مستويات أدنى من أسوأ الكوابيس.
ولم تنجو أسهم الشركات التكنولوجية ذات رؤوس الأموال الكبيرة، بما فيها شركة ميتا (فيسبوك سابقا) ومايكروسوفت، من الأزمة الاقتصادية العالمية، فبدأت موجة لم تهدأ بعد من تسريحات الموظفين والعمالة.
يكشف هذا الإنفوجراف عن أكبر 10 شركات عالمية خاسرة في 2022.

‌

‌

محمد عبد المطلب: «XPay» حققت نموا يصل إلى 100%.. وقطاع التكنولوجيا المالية المصري يحتاج لحزمة تسهيلات جديدة

بالرغم من المخاوف المتعلقة بالشركات الناشئة في الفترة القادمة، إلا أن هناك شبه إجماع على أن التكنولوجيا المالية بعيدة عن تلك المخاوف، ولديها فرص نمو كبيرة، وهناك تقديرات تؤكد أن حجم القطاع المالي والتكنولوجي حول العالم يصل إلى نحو 30 تريليون دولار فى الوقت الذى سجل فيه نسبة التكنولوجيا المالية نحو 1% فقط من هذا الرقم بما يعادل 300 مليار دولار ، مما يشير إلى العديد من الفرص الاستثمارية في هذا المجال الحيوي خاصة في الأسواق الناشئة ومنها مصر.
وقفز حجم الاستثمارات في مجال التكنولوجيا المالية في مصر من مليون دولار فقط بعدد 3 صفقات في عام 2017 إلى أكثر من 159 مليون دولار بعدد 32 صفقة خلال 2021، كما شهد العام الأخير ارتفاع الاستثمارات بنسبة تزيد عن 300%، بحسب تقرير صادر عن "فينتك إيجيبت"، التابع للبنك المركزي المصري.
وفي نشرتنا لهذا الأسبوع، التقينا رائد الأعمال محمد عبد المطلب، مؤسس شركة «XPay» المتخصصة في التكنولوجيا المالية، والذي أشار إلى أن السوق في مصر مازال كبيرا ومتعطشا لمزيد من الخدمات في هذا القطاع، وأن شركات التكنولوجيا المالية تتعامل حتى الآن في جزء صغير من السوق.
وأشار عبد المطلب إلى أنه يبحث من خلال شركته عن تقديم القيمة بعد تحقيقها نسبة نمو 100%، ولديه العديد من الخطط لها لمواصلة النمو خلال العام الجاري رغم التحديات التي تفرضها الأزمة العالمية الحالية وتداعياتها السلبية على كافة القطاعات الاقتصادية.. اضغط هنا لقراءة الحوار

‌

«السويدي إليكتريك» تعتزم إنشاء مدينة صناعية في مصر على مساحة 5 ملايين متر

قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن الحكومة تلقت طلبًا من مجموعة السويدي إليكتريك لإنشاء منطقة صناعية جديدة بمدينة أكتوبر الجديدة، والتي من المخطط أن يتم تنفيذها عبر نظام المطور الصناعي، بالقرب من الميناء الجاف الذي يتم تنفيذه بمدينة السادس من أكتوبر.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

«طلعت مصطفى» تحقق 33.2 مليار جنيه مبيعات خلال عام 2022

أعلنت مجموعة طلعت مصطفى القابضة، عن تحقيق مبيعات بلغت 33.2 مليار جنيه خلال العام الماضي 2022، مشيرة إلى أن مبيعات العام الماضي غير مسبوقة، حيث تخطت المستهدف المتوقع للعام والبالغ ما بين 24 – 26 مليار جنيه.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

تعاون بين «الأهلي ممكن» و«سهولة» لسداد أقساط العملاء عبر منافذها

وقعت شركة «الأهلي ممكن» للمدفوعات الإلكترونية وشركة «سهولة» للتمويل الاستهلاكي، بروتوكول تعاون جديد يتيح لعملاء شركة سهولة خدمة سداد أقساط مشترياتهم من خلال ماكينات ومنافذ الأهلي ممكن المنتشرة على مستوى الجمهورية.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

المالية: وثيقة ملكية الدولة تفرض التخارج من 62 نشاطًا اقتصاديًا لتمكين القطاع الخاص

قال الدكتور محمد معيط وزير المالية أن وثيقة «سياسة ملكية الدولة» التي وافق عليها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤخرًا، تفتح آفاقًا رحبة لمشاركة القطاع الخاص في تحقيق نمو يرتكز على الإنتاج والتصدير حيث تتخارج الدولة من 62 نشاطًا اقتصاديًا لخلق فرص واعدة ومتنوعة لتمكين القطاع الخاص.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

كاسبرسكي: 5 تهديدات قد تواجهها الشركات الصغيرة والمتوسطة في 2023

حلل خبراء كاسبرسكي نقاط الضعف التي قد تكون لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة وحددوا بعض أخطر التهديدات الرقمية التي قد تواجهها الشركات في 2023 والتي يجب أن يكون القائمون على تلك الشركات على دراية بها خاصة وأن 60% من جميع الشركات الصغيرة والمتوسطة تعرضت لهجمات رقمية في 2022.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

بنك مصر يحقق صافي أرباح بـ 17.7 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2022

حقق بنك مصر صافي أرباح بقيمة 17.701 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2022، مقابل 17.071 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2021، وكشفت القوائم المالية المستقلة للبنك عن تحقيقه صافي دخل من العائد بقيمة 35.391 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2022، مقابل 26.360 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2021.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

«غبور» تبيع 45% من «جي بي» للتأجير التمويلي مقابل 855 مليون جنيه

وافق مجلس إدارة شركة جي بي أوتو، على بيع حصة غير مباشرة تمثل نسبة 45% من شركة جي بي للتأجير التمويلي والتخصيم بقيمة 855 مليون جنيه، واعتمدت شركة جي بي أوتو، دراسة القيمة العادلة لأسهم شركة جي بي للتأجير التمويلي بي في الهولندية والمالكة لشركة جي بي للتأجير التمويلي والتخصيم بنسبة 75%.. اضغط لقراءة التفاصيل

‌

هيرميس تنهي الإصدار الثاني لسندات توريق «مصر إيطاليا» بـ 986 مليون جنيه

أعلنت المجموعة المالية هيرميس وشركة «مصر إيطاليا العقارية»، أنه قد تم إتمام الإصدار الثاني لسندات التوريق الخاصة بشركة «مصر إيطاليا» بقيمة إجمالية 986 مليون جنيه، وذلك ضمن برنامج إصدار سندات بقيمة 2.5 مليار جنيه.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

شركة مسار النمو تستحوذ على 20% من تطبيق سرور السعودي لحجز الخدمات المنزلية

أعلن تطبيق سرور السعودي عن استحواذ شركة مسار النمو للاستثمار التابعة لشركة مهارة للموارد البشرية “مهارة” على 20% من حصصه،و تأسس تطبيق سرور في الرياض عام 2020 على يد مسفر اليامي وعباس صفدية لتمكين المستخدمين من حجز الخدمات المنزلية.. اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

تسريبات تكشف عن أبرز مميزات هواتف آيفون 15 المرتقبة من «آبل»

‌

على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل على إطلاق عملاق التكنولوجيا الأمريكية "آبل" هواتف آيفون 14، إلا أنه مع بداية العام الجديد 2023 بدأت الشائعات والتسريبات المتعلقة بهواتف آيفون 15 في الانتشار.
ومنذ بداية عام 2023 حتى تاريخ إطلاق "آيفون 15" في سبتمبر 2023، لن تتوقف التنبؤات حول مزايا وخصائص آيفون 15 المرتقب.
ومن أبرز التسريبات التي ظهرت حتى الآن حول ما تخطط له شركة آبل في هواتف آيفون 15: منفذ الشحن (Lightning) بمنفذ USB-C، نظرًا لقرار الاتحاد الأوروبي بإلزام الشركات جميعها بالتبديل إلى منفذ USB-C في شواحن الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية والكاميرات بحلول عام 2024..اضغط لقراءة التفاصيل.

‌

بارمي أولسون تكتب: ما الذي ينتظر شركات التكنولوجيا في عام 2023؟

‌

انفجرت فقاعة التكنولوجيا أخيراً. أثار توسع شركات التكنولوجيا الكبرى خلال الوباء موجة مفرطة في التوظيف والتقييمات غير المنطقية بين شركات التكنولوجيا الناشئة، مما أدى إلى حدوث تصحيح حاد في نهاية عام 2022.
في وقت يرجح أن يتابع هذا الأمر مساره خلال العام المقبل، يجب عليك أن تتوقع أن شركات التكنولوجيا ستقلل من امتيازاتها السخية وتعيد التركيز – أنا أشير إليك يا "ميتا بلاتفورمز" - على نماذج أعمال موثوق بها تقليدياً مثل الإعلان والحوسبة السحابية.
كما سيعيد المستثمرون، الذين يساعدون في خلق أحدث اتجاهات القطاع، إعادة ترتيب أولوياتهم وتوجيهها نحو شركات التكنولوجيا البحتة - كالتفكير في برمجيات المؤسسات والأمن السيبراني بدلاً من خدمات توصيل الطعام والعلاج عن بُعد.
أو من الناحية العملية، تفضيل هوامش أعلى بدلاً الشركات كثيفة الاستخدام لرأس المال والتنافسية.
قد يلهم تغيير إيلون ماسك الجذري لـ"تويتر" رؤساء شركات وسائل التواصل الاجتماعي الآخرين للعودة إلى مناقشاتهم القديمة حول كونهم "شركات تكنولوجيا" بالدرجة الأولى، ويحثهم على التركيز على تطوير الذكاء الاصطناعي والهندسة بدلاً من العمل السياسي.
سيكون هذا خطأ، لأن "الاتحاد الأوروبي" يوشك على إصدار قانونين جديدين رئيسيين يحددان كيفية قيام هذه الشركات بالإشراف على المحتوى والبيانات الموجودة على مواقعها، وكيفية تعاملها مع المنافسين. وربما أحد مجالات التكنولوجيا المتقدمة الذي لن يحظى باهتمام كبير هو: "ميتافيرس"...اضغط هنا لتكملة المقال
بارمي أولسون
كاتبة في وكالة بلومبرج في مجالات التكنولوجيا

‌

‌

من نحن

نشرة أسبوعية تصدر عن شركة ( إف أو دابليو) FOW للمحتوى الرقمي والدعاية والتسويق (شركة ذات مسئولية محدودة)، وهي أول نشرة تحليلية متخصصة في الاقتصاد الرقمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، يكتبها صحفيون محترفون يعملون في مجال الصحافة الرقمية المتخصصة، ويشاركهم مجموعة من المحللين في مجالات مختلفة

‌