Follow ICT
شعار الموقع الاساسى
جايزة 160
جايزة 160

نشرة أخبار الذكاء الاصطناعي 19 أبريل 2025

يشهد العالم تطورات سريعة في مجال الذكاء الاصطناعي، لذلك تقدم منصة الاقتصاد الرقمي FollowICT، نشرة أسبوعية نستعرض فيها أبرز أخبار الذكاء الاصطناعي وتطوراته على مستوى العالم.

– إنفيديا ستصنع أجهزة كمبيوتر عملاقة تعمل بالذكاء الاصطناعي

Nvidia

تعمل شركة NVIDIA مع شركائها في التصنيع لتصميم وبناء مصانع ستنتج لأول مرة أجهزة الكمبيوتر العملاقة NVIDIA AI بالكامل في الولايات المتحدة

وبالتعاون مع شركاء التصنيع الرائدين، قامت الشركة بتخصيص أكثر من مليون قدم مربع من مساحة التصنيع لبناء واختبار شرائح NVIDIA Blackwell في أريزونا وأجهزة الكمبيوتر العملاقة للذكاء الاصطناعي في تكساس.

بدأت رقائق إنفيديا بلاكويل الإنتاج في مصانع رقائق شركة تي إس إم سي في فينيكس، أريزونا. وتقوم إنفيديا ببناء مصانع لتصنيع الحواسيب العملاقة في تكساس، بالتعاون مع فوكسكون في هيوستن، وويسترون في دالاس. ومن المتوقع أن يزداد الإنتاج الضخم في كلا المصنعين خلال 12-15 شهرًا القادمة.

سلسلة توريد رقائق الذكاء الاصطناعي والحواسيب العملاقة معقدة وتتطلب أحدث تقنيات التصنيع والتغليف والتجميع والاختبار. تتعاون NVIDIA مع Amkor وSPIL في عمليات التغليف والاختبار في أريزونا.

– شركة OpenAI تعمل على ترقية “ذاكرة” ChatGPT مرة أخرى

Chatgpt

في سجل التغييرات وصفحات الدعم على موقع OpenAI على الويب يوم الخميس، أعلنت الشركة بهدوء عن “الذاكرة مع البحث”، وهي ميزة تتيح لـ ChatGPT الاستعانة بالذكريات – تفاصيل من المحادثات السابقة، مثل الأطعمة المفضلة لديك – لإبلاغ الاستعلامات عندما يبحث الروبوت في الويب.

يأتي هذا التحديث بعد فترة وجيزة من تعزيز OpenAI لأداة ذاكرة ChatGPT القديمة، مع إمكانية الرجوع إلى سجل محادثات المستخدم بالكامل. ويبدو أن هذا جزء من جهود OpenAI المستمرة لتمييز ChatGPT عن روبوتات الدردشة المنافسة، مثل Claude من Anthropic وGemini من Google ، والذي يوفر أيضًا ميزة الذاكرة.

– شركة xAI تضيف ميزة “الذاكرة” إلى Grok

Grok

تعمل شركة الذكاء الاصطناعي التابعة لإيلون ماسك، xAI، على جلب روبوت المحادثة Grok ببطء إلى مستوى منافسيها الرئيسيين مثل ChatGPT و Gemini من Google .

أعلنت شركة xAI مساء الأربعاء عن ميزة “الذاكرة” لـ Grok، والتي تُمكّن الروبوت من تذكر تفاصيل المحادثات السابقة مع المستخدم. الآن، إذا طلبت من Grok توصيات، فسيُقدم إجابات أكثر تخصيصًا، بافتراض أنك استخدمته بما يكفي ليتمكن من “تعلم” تفضيلاتك.

لطالما تميّز ChatGPT بميزة ذاكرة مشابهة ، والتي تمّت ترقيتها مؤخرًا لتتيح الرجوع إلى سجلّ محادثات المستخدم بالكامل. كما يتميّز Gemini بذاكرة دائمة لتخصيص ردوده لكلّ شخص.

– باحثو مايكروسوفت يطورون نموذج ذكاء اصطناعي عالي الكفاءة يمكن تشغيله على وحدات المعالجة المركزية

Microsoft

قال باحثو مايكروسوفت إنهم طوّروا أكبر نموذج ذكاء اصطناعي أحادي البت، والمعروف أيضًا باسم “شبكة البت”، حتى الآن. يُطلق عليه اسم BitNet b1.58 2B4T، وهو متاح للجميع بموجب ترخيص من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، ويمكن تشغيله على وحدات المعالجة المركزية (CPUs)، بما في ذلك معالج Apple M2.

شبكات البتات هي في الأساس نماذج مضغوطة مصممة للعمل على أجهزة خفيفة الوزن. في النماذج القياسية، غالبًا ما تُكمَّم الأوزان، وهي القيم التي تُحدد البنية الداخلية للنموذج، لضمان أداء النماذج بشكل جيد على مجموعة واسعة من الأجهزة. يُقلِّل تكميم الأوزان عدد البتات – وهي أصغر وحدات معالجة يمكن للحاسوب معالجتها – اللازمة لتمثيل تلك الأوزان، مما يُمكّن النماذج من العمل على شرائح ذات ذاكرة أقل وأسرع.

– شركة Capsule تحصل على 12 مليون دولار لبناء النسخة التالية من محرر الفيديو بالذكاء الاصطناعي للعلامات التجارية

Capsule

أعلنت شركة Capsule يوم الأربعاء أنها تعمل على تحديث مساعد تحرير الفيديو المدعوم بالذكاء الاصطناعي الخاص بها لفرق التسويق والمبيعات والإعلام بعد إغلاق جولة تمويلية بقيمة 12 مليون دولار من السلسلة A.

سيتضمن المحرر المحدث ميزات جديدة مثل اقتراحات الذكاء الاصطناعي ودعم التعاون في الوقت الفعلي،

وستتضمن النسخة الجديدة من برنامج الاستوديو منتجًا مشاركًا مدعومًا بالذكاء الاصطناعي والذي يقدم اقتراحات مصممة لمساعدة العلامات التجارية على رفع قدراتها في سرد القصص.

يتيح المنتج المشارك الجديد للمستخدمين إدخال مطالبات، مثل “إنشاء مقطع فيديو قصير من أحدث أحداثنا”. بعد ذلك، يُوصي وكيل الذكاء الاصطناعي بكل شيء، بدءًا من اللقطات في مكتبة الوسائط الخاصة بالعلامة التجارية، وصولًا إلى تسلسل المقاطع، بالإضافة إلى اقتراحات حول أماكن إضافة العناوين والرسومات. وتقول الشركة إن هذا سيساعد المستخدمين طوال عملية إنتاج الفيديو.

– روبوت Claude من Anthropic يستطيع الآن قراءة بريدك الإلكتروني على Gmail

Anthropic

أعلنت شركة Anthropic يوم الثلاثاء أن روبوت الدردشة AI الخاص بها، Claude، يتكامل الآن مع Google Workspace، مما يسمح له بالبحث والإشارة إلى رسائل البريد الإلكتروني في Gmail، والأحداث المجدولة في Google Calendar، والمستندات في Google Docs.

سيتم طرح التكامل في النسخة التجريبية أولاً لمشتركي باقات Anthropic Max وTeam وEnterprise وPro. وفقًا لـ Anthropic، يجب على المسؤولين الذين يديرون حسابات متعددة المستخدمين تفعيل التكامل من جانبهم قبل أن يتمكن المستخدمون من ربط حساباتهم على Google Workspace وClaude.

– بيل جيتس يقول إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يحل مشكلة النقص في مهنتين رئيسيتين: التدريس والطب

بيل جيتس

قال بيل جيتس إن النقص المستمر في الأطباء والمعلمين قد ينتهي قريبًا لأن الذكاء الاصطناعي سوف يملأ هذه الفجوة.

وقال في حلقة من البودكاست “People by WTF”: “إن الذكاء الاصطناعي سيأتي ويوفر الذكاء الطبي، ولن يكون هناك نقص”.

وأشار جيتس، الذي ركز لفترة طويلة على الصحة العامة، إلى أن بلدانا مثل الهند وتلك الموجودة في أفريقيا لا تزال تواجه نقصا في المتخصصين الطبيين.

تواجه الولايات المتحدة أيضًا هذه المشكلة. فقد توقع تقرير صادر عن جمعية كليات الطب الأمريكية العام الماضي أن تواجه الولايات المتحدة نقصًا في الأطباء يصل إلى 86 ألف طبيب متخصص وطبيب رعاية أولية بحلول عام 2036.

– أحدث صيحة بواسطة “Chatgpt” تكشف عن تهديد كبير للخصوصية

Chatgpt

أطلقت شركة الذكاء الاصطناعي “OpenAI” هذا الأسبوع أحدث نماذجها من الذكاء الاصطناعي، وهما “o3” و”o4-mini”، وكلاهما قادر على تحليل الصور بشكل فريد.

والنموذجان قادران على قص الصور وتدويرها وتكبيرها-حتى الصور غير الواضحة والمشوهة- لتحليلها بشكل دقيق. وتُشكّل هذه القدرات في تحليل الصور، إلى جانب قدرة النموذجين على البحث في الإنترنت، أداة فعّالة لتحديد المواقع.

وسرعان ما اكتشف المستخدمون أن نموذج “o3” تحديدًا بارعٌ جدًا في استنتاج المدن والمعالم، وحتى المطاعم والحانات، من خلال أدلة بصرية دقيقة في الصورة التي يقوم المستخدمون برفعها لشات جي بي تي.

وفي كثير من الحالات، لا يبدو أن النموذجين يعتمدان على “ذكريات” المحادثات السابقة مع روبوت الدردشة “شات جي بي تي”، أو بيانات “EXIF” الوصفية المرفقة بالصور والتي تكشف تفاصيل مثل مكان التقاط الصورة.

وعلى جانب آخر، فقد تمكن نموذج “GPT-4o”، الأقدم من “OpenAI”، من التوصل في أغلب الأحيان إلى الإجابة الصحيحة نفسها التي توصل إليها “o3” عند اختبارهما سويًا في تحليل الصور، واستغرق الأول وقتًا أقل، بحسب اختبار أجراه موقع “Digital Trends” للنموذجين سويًا.

وكانت هناك حالة واحدة على الأقل خلال الاختبار القصير عندما وجد “o3” مكانًا لم يتمكن “GPT-4o” من الوصول إليه، كما لم يقدم “o3” إجابات صحيحة دومًا.

لكن هذه الصيحة الجديدة واسعة الانتشار لتحليل الصور لاكتشاف المواقع بها توضح بعض المخاطر الناشئة التي تشكلها نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر كفاءة، والتي تُسمى نماذج التفكير.

– “OpenAI” تطلق نموذج الذكاء الاصطناعي الرائد “GPT-4.1”

Openai

أطلقت شركة “OpenAI”، يوم الاثنين، عائلة جديدة من نماذج الذكاء الاصطناعي تحمل اسم “GPT-4.1″، وتتكون من ثلاثة نماذج.

وتضم عائلة النماذج كل من “GPT-4.1″ و”GPT-4.1 mini” و”GPT-4.1 nano”، وجميعها، وفقًا لوصف “OpenAI”، “متفوقة” في البرمجة واتباع التعليمات.

وتتوفر هذه النماذج متعددة الوسائط من خلال واجهة برمجة تطبيقات “OpenAI”، ولكن ليس من خلال روبوت الدردشة “شات جي بي تي”، بحسب بيان للشركة.

وقالت “OpenAI” إن النماذج الثلاثة الجديدة تتفوق على نموذجي “GPT-4o” و”GPT-4o mini” -اللذين طُرحا العام الماضي- في جميع المجالات، ويمكنها معالجة ما يصل إلى مليون رمز، بما في ذلك النصوص، أو الصور أو مقاطع الفيديو المضمنة في الأمر.

– Google تطلق نموذج توليد الفيديوهات المطوّر Veo 2 باللغة العربية

الآن يمكن لمستخدمي Gemini Advanced إنشاء ومشاركة مقاطع الفيديو باستخدام نموذج الفيديو المتطور من Google – باسم Veo 2. تمّ الإعلان عن نموذج توليد الفيديو Veo 2 السنة الماضية، وقد أصبح متاحًا اليوم في أداة Gemini بمختلف اللغات بما في ذلك العربية والإنجليزية، ويمكن للمستخدمين تجربة الميزة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وحول العالم.

تمثّل ميزة Veo 2 خطوة رئيسية في مجال توليد الفيديو، حيث تم تصميمه لإنشاء مقاطع فيديو عالية الدقة ومفصلة. من خلال فهم أفضل لفيزياء العالم الحقيقي وحركة الإنسان، تقدم الميزة مشاهد نابضة بالحياة وتفاصيل بصرية أدق تعكس أنماطًا سينمائية متنوعة.

افهم AI

التعلم الآلي (Machine Learning)

التعلم الآلي هو فرع من الذكاء الاصطناعي يُمكّن الأنظمة من التعلم من البيانات دون أن تتم برمجتها بشكل مباشر. بدلًا من كتابة كود يقول للآلة ما تفعله، نزوّدها ببيانات، وهي “تتعلّم” منها وتستنتج الأنماط بنفسها. كلما زادت البيانات، زادت دقة النتائج.

من أنواعه، تعلم تحت الإشراف (Supervised Learning): يتم تدريبه باستخدام بيانات مُعلمة (مثل: بريد إلكتروني = “spam” أو “not spam”).

وهناك تعلم غير مراقب (Unsupervised Learning): يبحث عن الأنماط بنفسه من بيانات غير مُعلمة (مثل تقسيم العملاء حسب السلوك).

وأيضا تعلم معزز (Reinforcement Learning): يتعلم من التجربة والمكافأة، ويُستخدم مثلًا في تعليم الروبوتات أو لعب الشطرنج.

فمثلا عندما تقترح لك Netflix فيلمًا بناءً على ما شاهدته، فهذا بفضل التعلم الآلي، وعندما يتعرف Gmail على الرسائل المزعجة، فهو يستخدم نموذج تعلم آلي مدرّب.