تجاوز رأس المال السوقي للبورصة المصرية، حاجز التريليون جنيه للمرة الأولى في تاريخها، وذلك بعد التحركات الكبيرة التي شهدتها أسعار صرف الجنيه أمام الدولار عقب طرح بنكي مصر والأهلي لشهادات بعائد 25% لأجل عام.
وتعكس الارتفاعات المشار إليها في أداء الأوراق المالية المقيدة أن الاستثمار في البورصة الان هو التحوط الامثل من التحديات الاقتصادية الحالية.