لا زالت العمليات العسكرية الروسية مستمرة على الأراضي الأوكرانية، منذ بدء هجوم روسيا المسلح على أوكرانيا في 24 من فبراير الجاري، وهي الهجمات التي بدأت إلكترونيا عبر فيض من الاختراقات والفيروسات الروسية على أنظمة المؤسسات الحكومية الأوكرانية.
وتعد العقوبات الاقتصادية والتقنية أحد أهم وسائل الضغط الحالية، التي تحاول الولايات المتحدة وأوروبا تهديد روسيا بها من أجل وقف تدخلها العسكري في أوكرانيا، ومنها التهديد بحظر روسيا من نظام سويفت العالمي للتحويلات المالية، ووقف تعاون الشركات التقنية العالمية معها.
يكشف هذا الإنفوجراف بعضا من العقوبات التكنولوجية والاقتصادية التي ستعاني منها روسيا، إذا ما استمرت في حربها على أوكرانيا، والبدائل التي قد تلجأ إليها روسيا في ردها عليها.