‌
logo-2-660x165-660x165
«كنز البيانات».. مصر تستكشف نفط الثورة الصناعية الرابعة.. هشام مهران يكشف حلول «أورنج» لقطاع الأعمال.. وماذا فعل «تيك توك» حتى يحاربه ترامب؟ (إنفو) .. ونرصد أحدث نتائج أعمال شركات الاتصالات في مصر.. الهند تصطاد 38 مليار دولار صفقات تكنولوجية.. والأزمات تضرب هواوي وتوشيبا.. واتفاقية «العربية للتصنيع» ومجموعة أبو غزاله تثير الجدل.. محمد السري يكتب: أهمية الفكرة في تكوين الشركة
‌
28-7-2020
big-data
‌

«كنز البيانات».. مصر في طريق استكشاف نفط الثورة الصناعية الرابعة

لا تشكل تهديدات دونالد ترامب لتطبيق تيك توك بالإغلاق في أمريكا، سوى حلقة في سلسلة طويلة لشكل الصراع القادم في المستقبل على «كنوز البيانات»، في توقيت أصبحت تغذي فيه الداتا الأنظمة الاقتصادية والاجتماعية للدول، وأصبحت من أكبر السلع المالية ومصدر أساسي للاستغلال وبسط النفوذ والقوة والمحرك الأساسي للثورة الصناعية الرابعة، حيث أنها الجوهر الرئيسي لشكل المستقبل القريب الذي يسيطر عليه البيج داتا وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والجيل الخامس والبلوك تشين.
ولكن هل نحن في دائرة الصراع أم دائرة الفائدة؟.. الدولة المصرية شهدت تحركا منظما خلال السنوات القليلة الماضية لتطوير منظومة البيانات على مستوى الدولة، بهدف دمجها في خطط النشاط الاقتصادي لتحفيز مستويات النمو، والتلائم مع مستجدات الاقتصاد العالمي، وأيضا لتنظيم حركة الخدمات الحكومية والحياتية بشكل عام لأكثر من 100 مليون مصري، عبر تنفيذ سلسلة من السياسات والمشروعات الهادفة لتعزيز تنمية البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات الرقمية من خلال تحسين بيئة العمل، وتوفير الدعم لعملية صناعة القرار وإيجاد حلول للقضايا التي تهم المجتمع.
الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد على أن الدولة تعمل على إنهاء مشروع عقل جامع لبيانات الدولة المصرية، في مكان ما مؤمّن بشكل جيد، بالعاصمة الإدارية الجديدة، بالتزامن مع خطوات نقل الأجهزة الإدارية للدولة، وهو مشروع يتكلف نحو 25 مليار جنيه، تشمل تكاليف إعداد قواعد البيانات المتكاملة عن مختلف أنحاء مصر.
ولكن كيف تبدو الصورة عن قرب من وجهة نظر محايدة من الخبراء والمحللين؟.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
12-1-600x38-3
1589325
‌

تعليم وبنوك وسياحة.. هشام مهران يكشف عن حلول «أورنج مصر» لقطاع الأعمال؟

أصبح الرهان على خدمات الصوت ونقل البيانات للأفراد ضعيفًا في الفترة الأخيرة من وجهة نظر شركات الاتصالات، وهذا لا يعني إهمالة، بل إنهم بدأو التركيز بشكل موسع على قطاعات أخرى تمنح عملائهم من الشركات قيمة مضافة أكبر تتناسب مع تطور التكنولوجيا وتسهل على الطرفين تحقيق عائدات أكبر، وفي هذا الإطار نطرح اليوم على شركة أورنج مصر بعض الأسئلة حول ما يمكن تقديمه لقطاع الأعمال في السوق المصري.. لقراءة تفاصيل الحوار اضغط هنا

‌
18-4
4-4
‌

بالأرقام.. ننشر نتائج أعمال شركات الاتصالات الأربعة في الأشهر الأخيرة

شركات الاتصالات الأربعة العاملة في السوق المصري (المصرية للاتصالات، أورنج، فودافون، اتصالات) تقدم خدماتها لما يقرب من 97 مليون عميل بشكل دائم، ورغم أن العملاء الأفراد يشكلون المصدر الأساسي من الدخل للشركات الأربعة، إلا أنهم في الفترة الأخيرة بدأوا تنويع مصادر الدخل بتوسيع الاعتماد على تقديم الخدمات لشركات بداية من الصغيرة مرورًا بالمتوسطة وحتى الشركات الكبرى، وهو الأمر الذي انعكس على عائدات الشركات في الفترات الأخيرة بالارتفاع.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
16-2
‌

ماذا فعل «تيك توك» في 5 سنوات حتى يحاربه ترامب؟ (إنفوجراف)

«تيك توك» لم يتعدى كونه تطبيق لمشاهدة الفيديوهات القصيرة، وبرغم حداثة نشأته التي لم تتجاوز 5 سنوات منذ إطلاقه في الصين، إلا أنه استطاع تحقيق ما لم يستطع أقرانه من التطبيقات خلال تلك الفترة، فأصبح مثار اهتمام مئات الملايين من المستخدمين، وسبب انزعاج دول عظمى وصغرى، لذلك نرصد بالإنفوجراف هذا الأسبوع أبرز محطات التطبيق بالأرقام منذ إطلاقه وحتى أزمته في أمريكا.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
tiktok-2
news-4
‌

جدل حول اتفاقية «الهيئة العربية للتصنيع» مع مجموعة أبو غزاله لتصنيع التابلت والكمبيوتر

وقعت مجموعة طلال أبو غزاله، عقد مع الهيئة العربية للتصنيع المشترك لأجهزة التابلت واللاب توب وفقا لمعايير الجودة العالمية، حيث شهد الفريق "عبد المنعم التراس" رئيس الهيئة العربية للتصنيع والدكتور "طلال أبو غزاله"، رئيس مجموعة طلال أبو غزاله العالمية، أعمال التوقيع عبر تقنية الفيديو كونفرنس، إلا أن الاتفاقية أثارت حالة من الجدل لدى المهتمين بتوطين صناعة تقنية المعلومات في السوق المصري.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
‌

38 مليار دولار حصيلة الهند من الصيد في الماء العكر بين أمريكا والصين

ينشغل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات العالمي بالمعركة الدائرة حاليا بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والشركات الصينية تيك توك وهواوي، وبينما ينشغل العالم تعمل الهند على أطروحة اخري ترغب فيها أن تكون ثاني اقتصاد رقمي في العالم.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
‌

«جلاميرا وشغلني» تطبيقات مصرية تجذب تمويلات جديدة بملايين الدولارات

يبدو أن رواد الأعمال المصريين وشركاتهم الناشئة في بداية عصرهم الذهبي، خاصة وأن السوق المصري يتصدر أسواق منطق الشرق الأوسط وإفريقيا من حيث عدد الشركات الناشئة والاستثمارات التي تم جذبها للتطبيقات المصرية الجديدة.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
‌

«صناعة الألعاب الإلكترونية» الفائز الأكبر من أزمة كورونا.. ماذا حققت؟

في الوقت الذي تأثرت فيه عدة دول بسبب أزمة كورونا نتيجة توقف التجارة والصناعات المختلفة، حققت صناعات أخرى معدلات نمو غير متوقعة نتيجة ظهور الفيروس المستجد وجاءت في مقدمتها الألعاب الإلكترونية.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
‌

«الوداع الصامت».. توشيبا لن تصنع اللابتوب بعد اليوم

وداع محزن لخروج شركة توشيبا اليابانية من سوق صناعة الكمبيوتر الشخصي بعدما كانت أحد اللاعبين الرئيسيين في عالم الكمبيوتر المحمول على مدار العقود القليلة الماضية، فقررت الخروج من السوق بعد بيع حصتها لشركة أخرى يابانية.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
‌

كل ما تريد معرفته عن "رايز أب من البيت".. أول ملتقى رقمي لريادة الأعمال في مصر

ملتقى Riseup Summit بات واحدا من أبرز المؤتمرات التي تضم رواد الأعمال في مكان واحد، يتبادلون التعارف والخبرات ويستعرضون ما لديهم من قدرات إبداعية، ولكن هذا العام أعلنت رايز أب عن إقامة الملتقى بشكل افتراضي عبر الإنترنت، تحت اسم "رايز أب من البيت".. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
‌

بعد عقوبة جوجل.. هواوي في مأزق جديد بسبب معالجات الهواتف الذكية

أعلنت هواوي الصينية أنها ستتوقف عن إنتاج معالجات الهواتف الذكية الأكثر تطورا في سبتمبر المقبل، على خلفية العقوبات الأميريكية، وهو أمر سيتسبب لها بـ«خسارة ضخمة».. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
‌

ترشيد مياه وتطوير محاصيل.. اتفاقية لدمج التكنولوجيا فى منظومة مصر الزراعية

أصبحت التكنولوجيا تمثل حلاً عمليًا لترشيد المياه المستهلكة في المحاصيل الزراعية على مستوى العالم، وهو الأمر الذي دفع وزارتي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والزراعة المصرية لتوقيع اتفاقية في هذا الصدد.. لقراءة التفاصيل اضغط هنا

‌
15-2
‌

محمد السري يكتب: أهمية الفكرة في تكوين الشركة

mohmed-el-sery-3-2‌

في مقال سابق تناولنا الصعوبات التي تواجة الشركات الناشئة وما يعيقها عن أداء دورها المنشود في المجتمع والاقتصاد، وأفردنا بالشرح عددا من النقاط التي تقف حائلاً بين الشركات الناشئة ودورها وكان منها جدية فكرة الشركة من الأساس، على أن نقوم بتناول باقي الأفكار في المقالات التالية تباعًا.
وبداية، لكي تؤسس شركة بشكل جاد وطموح لابد أن تتوافر فكرة لدى صناع هذه الشركة ومؤسسيها وأن تكون هذه الفكرة جادة وجديدة وبالنظر إلى الأسواق العالمية سنجد أن الفكرة لكي تنجح لابد أن تتوافر لها عدد من المقومات منها أن تكون هذه الفكرة جديدة وجادة وقابلة للتنفيذ، وأن يكون هناك احتياج لها، وهو غالبا لا يتحقق في الشركات الناشئة المصرية، فطبقا لإحدى الدراسات التي قامت بها مؤسسة CB Insights للاستشارات التسويقية فإن 55% من الشركات الناشئة تفشل بسبب قصر النظر عن الفكرة التي سيتم تأسيس شركة لها.
إذاً فنخلص إلى أن اللبنة الأولى في بناء الشركة هو الفكرة التي ستقوم عليها الشركة ومدى تعلقها باحتياج السوق لها وهذه تمر بعدة مراحل، منها:
المرحلة الأولى: ابتكار فكرة مُبدعة
وفي هذه المرحلة لا يشترط أن يكون منفذ الفكرة هو منشئها الأول بل يكفي بأن تكون الفكرة غير مستهلكة في المجتمع الذي سيتم تنفيذها فيه ومبدعة بشكل كبير، فوفقًا لتقرير توقعات الاقتصاد الإبداعي الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD)، تضاعف حجم السوق العالمية للسلع الإبداعية – التي يهيمن عليها التصميم – الأزياء – السينما – من 208 مليار دولار إلى 509 مليار دولار وهو ما يشير إلى أن الأفكار المبدعة أو تلك التي تتعلق بأسواق تحتاج إلى الإبداع بشكل متكامل يكثر فيها حجم الاستثمار عن غيرها من الأفكار أو الأسواق مما يؤكد على أهمية إبداع الفكرة.
المرحلة الثانية: العمل على الفكرة
وهنا يتعيّن أن يتم موائمة الفكرة بالاحتياج لها في الواقع العملي والسوق فهناك الكثير من الأفكار التي بعد إنشائها ضمرت وفشلت، إما بسبب عدم جديتها أو لعدم وضوح التصور الخاص بها وما ستؤديه في الأسواق المحلية والعالمية وهو ما تسبب في فشلها، ومثال للمشروعات التي فشلت بسبب فكرتها Google Glass.
فعلي الرغم مما لاقته نظارة جوجل المستقبلية من استحسان رهيب عند الإعلان عنها كنسخة تجريبية غالية الثمن للمطورين لأول مرة، إلا أن هذا لم يغفر لها بعد أن استمر تطويرها مغلقًا على المطورين لسنوات، قبل أن تندثر الأخبار عنها وحول وجودها على ارض الواقع.
أما الشركات التي نجحت بسبب جودة ووضوح أفكارها فنجد أن فكرتها كانت مُعينا لها في الأزمات التي تصاحب انطلاق أي فكرة جديدة، على سبيل المثال شركة نتفلكس.
فبدأت “نتفليكس” خدمة البث الحي حسب الطلب للأفلام والمسلسلات عبر الإنترنت عملها عام 1989 بتقديم خدمة بيع وتأجير الأقراص المدمجة وتوصيلها عبر البريد، وبعد نحو عقد بدأت الشركة تقدم خدماتها عبر الإنترنت.
ثم اتخذت الشركة قراراً بفصل اشتراكات الأقراص المدمجة عن اشتراكات خدمة البث الحي وزادت أسعارها، وقررت إطلاق اسم “Qwikster” على خدمة اشتراكات الأقراص المدمجة، إلا أن ذلك أدى إلى تراجع أسهم الشركة، وخسارتها نحو 800 ألف مشترك بعد الإعلان عن ذلك مباشرة عام 2011.
بعد ذلك بعامين تم عرض مسلسل “هاوس أوف كاردز” كأول عمل من إنتاج الشبكة، ثم بدأت الشركة من وقتها في إنتاج المزيد من المحتوى الأصلي وفاز العديد من أعمالها بجوائز مهمة مثل جولدن جلوب والأوسكار، وبدأ عدد المشتركين في الشبكة يتزايدون بشكل كبير، ولم تتعرض الشركة لإخفاقات من وقتها، حيث أنقذها المحتوى الأصلي من أزمة كانت على وشك الدخول فيها.
فجودة الفكرة هنا أثرت بشكل كبير على استمرارية الشركة وتخطيها العقبات التي تصاحب وتلازم بدء أي نشاط اقتصادي جديد، فعلي سبيل المثال ووفق احد الدراسات فإن 46+ من الشركات الناشئة تفشل بسبب عدم الكفاءة وبالتالي يتعين المحاولة على رفع كفاءة الشركة قبل وبعد تأسيسها بشكل مستمر.

المرحلة الثالثة: دراسة الفكرة وتقييمها من قبل متخصصين
وتبرز أهمية تنفيذ الفكرة من خلال عدد من المتخصصين في مجال تقييم الأفكار والشركات وذلك نظرا لأنه في كثير من الأحيان ما تكون نظرة صاحب الفكرة قاصرة على جوانب وغير مراعية لجوانب أخرى، وبالتالي فيتعين تقييم الفكرة وجودتها من خلال متخصصين في هذا المجال لتقييمها ووضع التصورات الحقيقة لإنشائها ولدراسة جدواها بشكل حقيقي.

تحليل كتبه المهندس/ محمد السري
مؤسس مجموعه كابيتال ومينتورز ومستشار ومحاضر دولي للتحول الرقمي وريادة الاعمال
اضغط هنا لقراءة المقال من المصدر

‌
newsletter
‌

من نحن 

نشرة أسبوعية تصدر عن شركة فولو للمحتوى الرقمي والدعاية والتسويق (شركة ذات مسئولية محدودة)، وهي أول نشرة تحليلية متخصصة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، يكتبها صحفيون محترفون يعملون في مجال الصحافة التكنولوجية، ويشاركهم مجموعة من المحللين في مجالات مختلفة

‌
‌
You have received this email because you have subscribed to followict as . If you no longer wish to receive emails please unsubscribe.

© 2025 followict, All rights reserved.
‌