webversion | | update profile
‌
logo-2-660x165-660x165
نشرة FollowICT الأسبوعية - الثلاثاء 21 -سبتمبر 2021
‌
21-9
artboard-1
future-work-
‌

تجربة مصر لتطوير البنية التكنولوجية.. هل أفرزت شركات محلية قادرة على المنافسة إقليميا؟

شكلّت انطلاقة الدولة نحو تدشين بنية تحتية تكنولوجية متطورة خلال السنوات الماضية والتوسع في إنشاء مدن الجيل الرابع، حالة من النشاط الاستثماري الأجنبي والمحلي في هذا القطاع الحيوي الذي يعد مكونا رئيسيا في عملية التحول الرقمي التي تتبناها الدولة المصرية لتحفيز النمو الاقتصادي والاستثماري، ولتشكيل وعي رقمي قادر على استيعاب التكنولوجيات الحديثة واندماجها في الخدمات العامة والخاصة في إطار يخدم تجربة صعود الاقتصاد المصري كأحد أهم الاقتصاديات الناشئة في المنطقة.
وحفزت الشراكة بين الحكومة والقطاعات الاقتصادية من جانب، ومطوري البنية التحتية التكنولوجية من الشركات من جانب آخر التنوع في إنشاء المشروعات والتي شملت مدن الجيل الرابع، وتحديث مرافق النقل والمياه والكهرباء، وإنشاء مراكز الداتا سنتر، ومد كابلات الفايبر، والتوسع الجغرافي في شبكات الاتصالات وتحديثها وربط كافة المباني الحكومية في كافة أنحاء الجمهورية بشبكة الألياف الضوئية، مما ساهم في فرض أنماط جديدة لتبني المعاملات والخدمات الرقمية في العديد من المناطق خاصة في ظل جائحة كورونا، والتي جعلت التكنولوجيا الجوهر الرئيسي لضمان استمرارية الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية عالميا وأيضا محليا.
وتستهدف الحكومة من هذا التوسع، توطين جزء من صناعة مكونات البنية التحتية التكنولوجية في مصر لمد المشروعات المستهدفة بما تحتاجه خلال السنوات المقبلة وفي مرحلة أخرى تصديرها للخارج وعلى رأسها السوق الإفريقي الذي لا يزال يسجل أدنى معدل انتشار للإنترنت، بنسبة تصل إلى 40 % مقارنة بالمتوسط العالمي الذي يبلغ 58%، ولديه العديد من الفرص الاستثمارية التي لمعت في أعين العديد من عمالقة التكنولوجيا العالميين وتبحث الشركات المصرية عن مساحة فوق رقعة الشطرنج!.
فهل نجحت الحكومة في تنفيذ جزء من خطتها؟ وهل تم تشكيل شركات محلية قادرة على المنافسة إقليميا؟ وما هو رهان شركات التكنولوجيا المصرية ليقوموا بدور ريادي من أجل مستقبل أفريقيا الرقمي؟. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
print-4
27-3
amr-9
‌

حوار| عمرو نصير: بنك saib يتوسع في الخدمات المصرفية الرقمية.. وإطلاق «الإنترنت البنكي للشركات» قريباً

نجح بنك saib أن يصبح أحد أبرز البنوك العاملة في السوق المصرية، وذلك بفضل دوره الكبير في دعم وتمويل المشروعات الاقتصادية والصناعية والعقارية والزراعية وتمويل تجارة مصر الخارجية، فضلاً عن خطته الاستراتيجية التي ترتكز على التحول الرقمي وتطوير الخدمات المصرفية الرقمية لتلبي كافة احتياجات ومتطلبات العملاء وتتماشى مع توجهات الدولة والبنك المركزي نحو تعزيز الشمول المالي والتحول إلى مجتمع لا نقدي.
ونظرًا لاهتمام البنك المتزايد خلال الفترة الأخيرة وتحديدًا منذ إطلاق البنك لهويته الجديدة في يناير 2020، بتطوير المنتجات الإلكترونية وعلى رأسها خدمات الإنترنت والموبايل البنكى والمحفظة الإلكترونية، أجرى موقع «FollowICT» حوارًا موسعًا مع عمرو نصير رئيس مجموعة التجزئة المصرفية والاتصال المؤسسي والتسويق ببنك saib، للاطلاع على أحدث منتجات البنك والخطة الاستراتيجية ومستهدفات قطاع التجزئة خلال الفترة المقبلة.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
16-4
‌

البيانات الضخمة «Big Data» منجم ذهب لمن يستغلها (إنفوجراف)

يشير مصطلح “البيانات الضخمة” Big Data إلى البيانات الكبيرة جدا أو السريعة أو المعقدة للغاية، بحيث يصعب أو يستحيل معالجتها بالطرق التقليدية.
نحن نعرف أن العالم ينتج يوميا 2,5 كوينتيليون بايت من البيانات، جزء كبير منها يتضمن البيانات التي يتم جمعها من مصادر وسائل التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، والتي تساعد المؤسسات على جمع المعلومات حول احتياجات العملاء، ما ينعكس على إيراداتها عند استخدام “البيانات الضخمة” بفعالية.
في هذا الإنفوجراف، ستتعرف على أهمية “البيانات الضخمة” للشركات، والفائدة التي تعود عليها منها.

‌
data-2
14-99
‌

كيف يعمل جوجل؟.. نجيبك عن أكثر 5 أسئلة محيرة حول محرك البحث الأشهر عالميا

3-26‌

يتساءل البعض عمّا يحدث بعد "إدخال" كلمة أو نص على محرك بحث جوجلGoogle، والنتائج التي تظهر خلال أجزاء من الثانية.
يجيب نجيب جرار، مدير التسويق في جوجل Google في الوطن العربي، على أهم الأسئلة الشائعة حول آلية عمل محرك البحث الأشهر عالميا جوجل Google.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
1-76-2
news-600x38-1-600x38
‌

الرئيس السيسي يوجه باكتشاف الكوادر النابغة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لدعم التحول الرقمي

اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس الاثنين، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ووجه باكتشاف الكوادر النابغة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لدعم التحول الرقمي.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
‌

«إي فاينانس» تطرح 14.5% من رأسمالها في البورصة قبل نهاية العام

أعلنت شركة إي-فاينانس المصرية للمدفوعات الرقمية والاستثمار المالي ، عن أنها ستعرض ما يصل إلى 14.5%من رأسمالها، في طرح عام أولي في الربع الرابع من 2021.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
‌

مفاوضات بين «أمازون مصر» والحكومة لإنشاء 10 مستودعات جديدة على مستوى الجمهورية

قال إبراهيم العشماوي، رئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية، أن شركة أمازون مصر تتفاوض حاليا مع الجهاز للحصول على قطع أراض لإنشاء مخازن ومستودعات جديدة لها على مستوى الجمهورية.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
‌

للعام الخامس على التوالي.. «اورنچ مصر» تفوز بجائزة أسرع شبكة إنترنت محمول في مصر

فازت “اورنچ مصر” Orange بجائزة “سبيدتست” Speedtest المقدمة من شركة “أوكلا” العالمية Ookla كأسرع شبكة موبايل إنترنت في مصر، بعد حصدها أعلى الأرقام في سرعة تنزيل البيانات (الداونلود) والتحميل (الأبلود) عبر الإنترنت.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
‌

تفاصيل اجتماع رئيس الوزراء لمناقشة رؤية صندوق مصر السيادي وتوطين التكنولوجيا

ناقش الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، رؤية صندوق مصر السيادي فيما يتعلق بالمشروعات الجديدة، ومن بينها توطين التكنولوجيا من خلال صندوق الابتكار.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
‌

شركة «مصر للابتكار الرقمي» تتعاون مع «فيزا» كأول شريك استراتيجي لإطلاق خدماتها في مصر

أعلنت شركة «مصر للابتكار الرقمي» -إحدى شركات بنك مصر- ، عن تعاونها مع «فيزا»، الشركة الرائدة عالميًا في مجال المدفوعات الرقمية، لتقديم دعم الحلول الأساسية والرقمية لأول بنك رقمي في مصر.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
‌

الضريبة ألف جنيه سنويًا.. «المالية» تدعو أنشطة التجارة الإلكترونية لسرعة توفيق أوضاعهم

وجَّه الدكتور محمد معيط وزير المالية، الأحد، رسالة لأصحاب المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، الذين يمارسون نشاط التجارة الإلكترونية، قائلًا: «بادروا بالتسجيل في وحدة التجارة الإلكترونية، واستفيدوا من مزايا قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، بما تتضمنه من حوافز ضريبية جديدة».. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
‌

مذكرة تفاهم بين «تنظيم الاتصالات» و«حماية المنافسة» لتطوير المنظومة وحماية السوق

وقع كل من الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات وجهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية مذكرة تفاهم وتعاون مشترك؛ لتشكيل لجنة تنفيذية مشتركة دائمة للعمل على تطوير منظومة حماية المنافسة الحرة بسوق الاتصالات المصري.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
141-2
‌

«آبل» تطلق نظام التشغيل«IOS 15».. تعرف على مزاياه

iphon-2‌

أطلقت شركة “آبل” نظام التشغيل (IOS 15) أمس، وذلك بعد أسبوع من الكشف عن هاتف “آيفون 13”، وترفع النسخة الجديدة من نظام التشغيل “أي أو إس” كفاءة تطبيق “فيس تايم”.. اضغط هنا للاطلاع على التفاصيل

‌
11-31
‌

محمد معوض يكتب: هل يرفض التعليم التقليدي هدايا التكنولوجيا؟

1-29-4‌

أيام قليلة مرت على بداية العام الدراسي بالمدارس الدولية، أملا في تحقيق الحد الأدنى من الأيام المطلوبة لحصول الطالب على شهادة إتمام العام الدراسي والانتقال للعام التالي Instructional Days، والتي تتراوح بين 170 إلى 185 يوما دراسيا من التواصل الفعلي بين المعلم والطلاب.
من جانب آخر، تفصلنا أيام قليلة عن بداية العام الدراسي بالمدارس الحكومية والخاصة التابعة لأجندة وزارة التربية والتعليم، والمدارس الأزهرية التابعة للأزهر الشريف، كما تفصلنا الأسابيع ذاتها عن بداية الموجة الرابعة من فيروس كورونا المتحور بثوبه الجديد “دلتا”.
وعلى استحياء، وبعد الخميس الأسود في مارس من العام الماضي، أو ما عرف بخميس الطقس، واتساقا مع التحول الرقمي والتقدم التكنولوجي، تحولت العملية التعليمية إلى العالم الافتراضي، برعاية برمجيات وتطبيقات “زووم” Zoom و”مايكروسوفت تيمز” MS Teams، في بعض المدارس.
من المتعارف عليه عالميا أن التعليم يمر بثلاث مراحل أساسية، هي البدء Initiate والتحسين Improve والتأثير Impact، وتنقسم المراحل الثلاث إلى خمس مراحل فرعية، هي المشاركة Engagement والتنفيذ Implementation والنتائج Results والاستدامة Sustainability والاندماج Embeddedness.
تركز هذه المراحل، في المقام الأول، على انخراط الطلاب في العملية التعليمية، وكذلك انخراط جميع القائمين على العملية التعليمية، أو ما نطلق عليهم “أصحاب المصلحة” Stake Holders، من معلمين وأولياء أمور وخدمات معاونة.
لا يتجاهل ذلك المبدأ الانتقال إلى مرحلة القياس وتقويم عملية التطوير، بعد الحصول على نتائج الطلاب وتحليلها بأحد البرامج المتعارف عليها، مثل “ماب تست” Map Test، وما يتبعه من مقارنة بالخطة الموضوعة سلفا، والخطة التي يجب تصميمها لكل طالب بناء على نتائجه، وهذا ما نطلق عليه المفاضلة Differentiation، لتأتي مرحلة الاستدامة Sustainability، والتي تضمن خطة تطوير الطالب لمدة 3 سنوات على الأقل، فيما يسمى باستراتيجية النمو Growth Strategy.
يأتي بعد ذلك دور التأثيرImpact، والتي تضمن تطبيق تلك النتائج النظرية والعملية على شخص الطالب وثقافته وثقافة المحيطين به، إلى التأثير في ثقافة المجتمع، وهو الناتج النهائي من العملية التعليمية.
منذ مارس 2020، وما تلاه من عزل الطلاب منزليا، فقد ذهبت هذه المسميات أدراج الرياح، على الأقل بالمدارس الحكومية والخاصة، التي تفتقر الثقافة التكنولوجية والإمكانيات العقلية، ما نطلق عليه “محو الأمية التكنولوجية” Technology Literacy، كذلك افتقار القائمين على العملية التعليمية وصانعي القرار ومصممي الحلول التكنولوجية للإمكانات، سواء العلمية أو مادية من البنية التحتية Infrastructure إلى التكنولوجيا التعليمية Educational Technology.
كان للتكنولوجيا رأي آخر في إنقاذ العملية التعليمية من الانهيار التام، وذلك باعتماد أصحاب القرار في بعض الهيئات والمدارس الدولية على المنطق المتعارف عليه في “بيئة التعلم الرقمي” Digital Learning Environment، الذي يقوم على ثلاث محاور لا يمكن تطبيقها بأي حال من الأحوال في ظل الإمكانات البشرية المتاحة، سواء للقائمين على العملية التعليمية أو للطلاب وأولياء الأمور، ونحصرها فيما يلي:
استخدام الأدوات الرقمية والتقنية في جمع وتقييم واستخدام المعلومات المتاحة تعليميا لخدمة العملية التعليمية.
استخدام الأدوات الرقمية والتقنية للقيام بالأبحاث المطلوبة وحل المشكلات التعليمية وتصميم المشروعات البحثية.
استخدام الأدوات الرقمية والتقنية للتواصل مع المعلمين ورفقاء العملية التعليمية.
ولم يمكن الجهل بالتكنولوجيا أو استخدامها الطالب الحكومي من الحصول على نفس القدر من التعليم والمشاركة في العملية التعليمية، أو ما نطلق عليه “البيئة التعليمية العادلة” Equitable Learning Environment، بما يمحي مبدأ العدالة التعليمية، وبالتالي انعدام البيئة التعليمية الداعمة ورصد التقدم والعائد (Supportive Learning Environment and Progress Monitoring and Feedback)، والذي يؤدي لبيئة تعليمية غير مدارة بشكل جيد (Not well managed learning environment).
هناك العديد من البرامج التعليمية المجانية، والتي صممت بأيدي خبراء تكنولوجيا التعليم بالعالم، والتي أنقذت ما يمكن إنقاذه من العملية التعليمية بالتحول رقميا، ومنها على سبيل المثال لا الحصر (Edmodo-Socrative-Projeqt-Thinglink-TED-Ed-cK)، والتي يمكن استخدامها بعضها أو جميعها مجتمعة لسد العجز في المحاور الخمس التعليمية، التي افتقدت لسنتين من ثلاث سنوات هما محور أي خطة تعليمية ناجحة.
خلاصة القول أن التكنولوجيا، وخصوصا تكنولوجيا التعليم، لم تعد رفاهية أو حل ثانوي أو اختياري، بل هي عصب العملية التعليمية في عالم يتجه إلى الرقمية في جميع أعماله لتحقيق ما عجز عنه الفصل التقليدي، وما أصابه من فيروس متحور يضرب صلب العملية التعليمية، وهو التواصل مع المعلم.
تحليل كتبه:  محمد معوض
خبير تكنولوجيا التعليم
اضغط هنا لقراءة المقال من المصدر

‌
newsletter
‌

من نحن 

نشرة أسبوعية تصدر عن شركة ( إف أو دابليو) FOW للمحتوى الرقمي والدعاية والتسويق (شركة ذات مسئولية محدودة)، وهي أول نشرة تحليلية متخصصة في الاقتصاد الرقمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، يكتبها صحفيون محترفون يعملون في مجال الصحافة الرقمية المتخصصة، ويشاركهم مجموعة من المحللين في مجالات مختلفة

‌
‌
You have received this email because you have subscribed to followict as . If you no longer wish to receive emails please unsubscribe.
© 2025 followict, All rights reserved.
‌