تسعى شركة “فيسبوك” لاستكشاف إمكانية استخدام رقائق من إنتاجها، لتنضم إلى سلسلة من الشركات التي خاضت الاتجاه ذاته من أجل خفض اعتمادها على “إنتل” و”كوالكوم”.
ووفقًا لما ذكره موقع “ذا إنفورميشن”، تطور شركة التواصل الاجتماعي رقائق لخدمة مراكزها للبيانات.
ومن المقرر أن تعمل إحدى تلك الرقائق لتشغيل مهام التعليم الآلي، ومن بينها الخوارزميات التي تتعامل مع توصيات المحتوى على “فيسبوك”.
وتعتقد “فيسبوك” أن تلك الخطوة لن تسهم فقط في خفض اعتمادها على مصنعي الرقائق، ولكنها سوف تساعد أيضًا على خفض البصمة الكربونية لمراكز البيانات التابعة لها.
وأكد التقرير أن الرقائق الجديدة سوف تعمل جنبًا إلى جنب مع معالجات الطرف الثالث التي تستخدمها الشركة حاليًا في خوادمها، وأنها لا تنوي استبدال ما لديها من رقائق.