Follow ICT
شعار الموقع الاساسى
جايزة 160
جايزة 160

«صيفي إسماعيل» شخصية العام لقطاع الترفيه الرقمي في الشرق الأوسط

أعلنت مجموعة يلا المحدودة المتخصصة في الترفيه الرقمي والتواصل الاجتماعي العربي في الشرق الأوسط والمدرجة في بورصة نيويورك عن حصول رئيس المجموعة على لقب شخصية العام الريادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن فئة الترفيه الرقمي .

جاء ذلك وفقاً لمنتدى المستقبل و مجلة استثمارات الإماراتية الصادرة من أبوظبي، والتي أعلنت نتائج جوائز دورتها الخامسة لأفضل قادة الأعمال إبداعاً في الشرق الأوسط للعام 2021.

وانطلقت هذا العام تحت شعار (الأزمات.. جسور المستقبل)، حيث تصدرت 22 شخصية قيادية في مختلف القطاعات الاقتصادية والاستثمارية قائمة الدورة الخامسة لجوائز المجلة.

وتم الاختيار والتصويت عبر الاستبيان الذي تم طرحه طيلة الشهور الماضية على اختيار شخصية قيادية واحدة في كل قطاع اقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وفقاً لـ15 معيار نسبي للترشح.

وقالت لجنة الجائزة، إنه عطفاً على التطورات المتلاحقة التي شهدها قطاع الرقمنة، فاز المهندس صيفي إسماعيل رئيس مجموعة يلا المحدودة والتي تم إدارجها قبل عام تقريباً في سوق نيويورك المالي عن قطاع الترفية الرقمي في الشرق الأوسط.

وحققت مجموعة يلا المحدودة والتي تأسست العام 2016، في مدينة دبي للإنترنت العديد من النتائج الإيجابية على صعيد الإيرادات المالية التي جاوزت الـ 750 مليون درهم خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2021.

وتجاوز عدد المستخدمين لتطبيقاتها بنهاية الربع الثالث من العام 2021 أكثر من 25.9 مليون مستخدم ، الأمر الذي عزز فرص نمو المؤسسات الرقمية العربية وتتأتى كطرح للاستفادة من الفرص التي أفزرتها أزمة كورونا.

ومن جانبه قال صيفي إسماعيل رئيس مجموعة يلا المحدودة، إن النجاحات التي تحققت خلال المرحلة الماضية ما كانت لتتحقق لولا الدعم الكبير الذي حظيت به المجموعة في دولة الإمارات العربية المتحدة .

وأضاف «إسماعيل» أن سوق الترفية الرقمي والتواصل الاجتماعي العربي سيشهد مرحلة نوعية من التقدم خلال الفترة المقبلة.

ونوه إلى الفرص المتاحة أمام صُناع محتوى الترفيه الرقمي وفي طليعتهم مجموعة يلا المحدودة، فيما جدد إلتزام المجموعة بالاستمرار في تقديم قيمة مضافة لعملاء ومستخدمي تطبيقات يلا.

أشار إلى أن المجموعة بصدد طرح تطبيقات جديدة من شأنها تغيير نمط وواقع التواصل الاجتماعي ذات الطابع والصبغة العربية مستفيدة من التطورات التكنولوجية المتلاحقة التي يشهدها العالم .