وفي مقابلة مع شبكة “سي إن بي سي”، صرح “وون” بأنه حتى الآن لا يستطيع تحديد أي سهم آخر يتحدى مركز هذين السهمين في الصين على صعيد قطاع شركات التكنولوجيا.
وعلى الرغم أن “وون” يرى أن أي رياح معاكسة أو قواعد تنظيمية محتملة قد تؤثر سلبًا على تقديرات الأرباح لدى الشركتين، فإنه يتوقع الوصول إلى أحد أشكال التسوية في نهاية المطاف على الصعيد التنظيمي.
وتتزامن تلك التصريحات مع تخلف أسهم الشركات التكنولوجية الصينية المدرجة في هونج كونج عن أسهم القطاعات الأخرى في العام الجاري.
وأثرت مجموعة من العوامل على أداء أسهم التكنولوجيا الصينية من بينها تهديدات بالشطب من وول ستريت، وارتفاع العائد على السندات مما يؤثر سلبًا على أسهم النمو ومن بينها شركات التكنولوجيا، إلى جانب قرارات الصين التنظيمية في القطاع.