تحتاج الشركات الناشئة إلى مؤسسات لدعمها وتزويدها بالموارد التي تحتاجها، بداية من توفير مساحات للعمل والأدوات المكتبية والإمكانيات المادية، مرورا بتوفير الخبراء والموجهين والدعم الإداري، ووصولا إلى تسهيل تواصلهم بالمستثمرين المهتمين بالقطاعات التي تعمل بها هذه الشركات.
تعرف هذه المؤسسات بحاضنات الأعمال، والتي شهدت طفرة كبيرة في المملكة العربية السعودية، فأصبحت منصة إطلاق للشركات الناشئة والمشاريع الجديدة، وتخرج الكثيرون منها إلى سوق العمل.
وبفضل الدعم الحكومي والقطاع الخاص، شهدت بيئة الاستثمار وريادة الأعمال بالمملكة نموا ملحوظا على مدار الأعوام السابقة، وأصبح لدى المملكة أكثر من 30 حاضنة أعمال ناجحة ومؤثرة.
في هذا الإنفوجراف، نلقي الضوء على أبرز 10 حاضنات أعمال للشركات الناشئة التقنية بالمملكة العربية السعودية.